لماذا ندرس علم التجويد
ما معنى "تجويد"
في اللغة العربية تعني: التحسين و الإتقان
في الإصطلاح: علم يبحث في الكلمات القرءانية من حيث إعطاء الحروف حقها و مستحقها
معنى حقها: الصفات الذاتية التي لا تفارقه بأي حال من الأحوال مثل صفة الغنة في الميم و النون
معنى مستحقها: التي تلحق بالحرف أحياناً و تفارقه أحياناً
فضل هذا العلم
من أجلْ العلوم و أشرفها لأنه متعلق بكلام الله سبحانه و تعالى
أقسام التجويد:
نظري و عملي
العملي: هو التطبيق و القراءة نفسها
النظري: هو قوانين و قواعد و أصول التجويد نظرياَ
يمكن الإكتفاء بالعملي دون النظري و لكن العكس لا يصح و الأصح و الأفضل
الجمع بين الإثنين النظري و العملي, لأنه إذا أخطأ القارئ في تجويد كلمة
فدارس العملي فقط لن يستطيع تصحيحها أما دارس النظري يرجع للقواعد فيصححها.
إستمداد علم التجويد:
العملي: من قراءة سيدنا جبريل عليه السلام كما أنزله على رسولنا عليه أفضل الصلاة و السلام فعلمه للصحابة ثم التابعين و هكذا حتى وصل إلينا.
حفظه الله سبحانه و تعالى (إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون).
النظري: بدأ العلماء بوضع قواعد علم التجويد و الله سبحانه و تعالى سخر لنا هؤلاء العلماء لتعلم قواعد قراءة القرآن الكريم
إن الله يحفظ في الصدور و السطور.
حكم التجويد:
1- التطبيقي (العملي): فرض عين على كل مسلم. ( إذا كان التعليم متاحا و لم يتعلم فهو آثم).
2- النظري: أ- لعامة الناس: مستحب
ب- للأفراد المتخصصين في تعليم القرآن الكريم: فرض عين
أهمية التجويد:
يعين القارئ على قراءة القرآن الكريم بالطريقة الصحيحة السليمة
مراتب القراءة:
1- الترتيل: قراءة القرآن بتؤدة و طمأنينة مع تدبر المعاني و مراعاة أحكام التجويد و هذا من أعلى مراتب القراءة.
2- الحدر: قراءة بسرعة مع المحافظة على أحكام التجويد ( ويسمى إختلاس).
3- التدوير: مرتبة متوسطة ما بين الترتيل و الحدر, فهو أقل طمأنينة من الترتيل و أكثر طمأنينة من الحدر.
4- التحقيق: تفوق الترتيل أكثر طمأنينة و أكثر تدبر و تؤدة و أكثر تدبرا للمعاني, فهو مرتبة أعلى من الترتيل.
وهناك رأى بأن مراتب القراءه ثلاثه فقط وهى *التحقيق *والتدوير *والحدر أما الترتيل فهو موجود فى كل المراتب الثلاثه وهذا ما أرجحه
ما هو اللحن؟
اللحن هو الخطأ و الميل عن الصواب عند قراءة القرآن الكريم
وينقسم إلى قسمين: لحن جلي و لحن خفي
اللحن الجلي: هو خطأ يطرأ على الألفاظ القرءانية فيخل بعرف القراءة سواء أخل بالمعنى أم لم يخل به. مثال: الجِنة و الجَنة
سمي جلي لأنه واضح لعامة الناس و العلماء
أنواع اللحن الجلي:
1- إبدال حرف مكان حرف ( المستقيم - المسطقيم)
2- تغيير الحركات ( الجِنة - الجَنة)
3- تحريك الساكن و تسكين المتحرك ( هُزُوا - هُزْوا)
فعلينا معرفة اللحن الجلي و تجنبه
اللحن الخفي: خطأ يطرأ على اللفظ فيخل برونق القراءة و لا يخل بالمعنى و لا باللغة و لا بالإعراب
سُمي خفي لأنه لا يعلمه إلا الماهر بالقراءة و علم التجويد و يقسم إلى نوعين
أ- لحن يعرفه عامة القراء: كترك الإدغام أو الإظهار أو فخم مرقق أو رقق مفخم.
ب- لحن لا يعرفه إلا المهرة من القراء مثل:
1-تكرير الراء
2- تغيير الصوت في المد ( تغيير درجات الصوت في المد و يسمى ترعيد المدود).
3- زيادة المد و نقص المد
4- تطنين النون: تعطيها زيادة عن حقها ( مثال زيادة عن حركتين)
5- تغليظ اللام من غير سبب في لفظ الجلالة الله
6- عدم المساواة بين المدود و كذلك بين الغنات
7- اللحن الخفي في الحركات
ما معنى "تجويد"
في اللغة العربية تعني: التحسين و الإتقان
في الإصطلاح: علم يبحث في الكلمات القرءانية من حيث إعطاء الحروف حقها و مستحقها
معنى حقها: الصفات الذاتية التي لا تفارقه بأي حال من الأحوال مثل صفة الغنة في الميم و النون
معنى مستحقها: التي تلحق بالحرف أحياناً و تفارقه أحياناً
فضل هذا العلم
من أجلْ العلوم و أشرفها لأنه متعلق بكلام الله سبحانه و تعالى
أقسام التجويد:
نظري و عملي
العملي: هو التطبيق و القراءة نفسها
النظري: هو قوانين و قواعد و أصول التجويد نظرياَ
يمكن الإكتفاء بالعملي دون النظري و لكن العكس لا يصح و الأصح و الأفضل
الجمع بين الإثنين النظري و العملي, لأنه إذا أخطأ القارئ في تجويد كلمة
فدارس العملي فقط لن يستطيع تصحيحها أما دارس النظري يرجع للقواعد فيصححها.
إستمداد علم التجويد:
العملي: من قراءة سيدنا جبريل عليه السلام كما أنزله على رسولنا عليه أفضل الصلاة و السلام فعلمه للصحابة ثم التابعين و هكذا حتى وصل إلينا.
حفظه الله سبحانه و تعالى (إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون).
النظري: بدأ العلماء بوضع قواعد علم التجويد و الله سبحانه و تعالى سخر لنا هؤلاء العلماء لتعلم قواعد قراءة القرآن الكريم
إن الله يحفظ في الصدور و السطور.
حكم التجويد:
1- التطبيقي (العملي): فرض عين على كل مسلم. ( إذا كان التعليم متاحا و لم يتعلم فهو آثم).
2- النظري: أ- لعامة الناس: مستحب
ب- للأفراد المتخصصين في تعليم القرآن الكريم: فرض عين
أهمية التجويد:
يعين القارئ على قراءة القرآن الكريم بالطريقة الصحيحة السليمة
مراتب القراءة:
1- الترتيل: قراءة القرآن بتؤدة و طمأنينة مع تدبر المعاني و مراعاة أحكام التجويد و هذا من أعلى مراتب القراءة.
2- الحدر: قراءة بسرعة مع المحافظة على أحكام التجويد ( ويسمى إختلاس).
3- التدوير: مرتبة متوسطة ما بين الترتيل و الحدر, فهو أقل طمأنينة من الترتيل و أكثر طمأنينة من الحدر.
4- التحقيق: تفوق الترتيل أكثر طمأنينة و أكثر تدبر و تؤدة و أكثر تدبرا للمعاني, فهو مرتبة أعلى من الترتيل.
وهناك رأى بأن مراتب القراءه ثلاثه فقط وهى *التحقيق *والتدوير *والحدر أما الترتيل فهو موجود فى كل المراتب الثلاثه وهذا ما أرجحه
ما هو اللحن؟
اللحن هو الخطأ و الميل عن الصواب عند قراءة القرآن الكريم
وينقسم إلى قسمين: لحن جلي و لحن خفي
اللحن الجلي: هو خطأ يطرأ على الألفاظ القرءانية فيخل بعرف القراءة سواء أخل بالمعنى أم لم يخل به. مثال: الجِنة و الجَنة
سمي جلي لأنه واضح لعامة الناس و العلماء
أنواع اللحن الجلي:
1- إبدال حرف مكان حرف ( المستقيم - المسطقيم)
2- تغيير الحركات ( الجِنة - الجَنة)
3- تحريك الساكن و تسكين المتحرك ( هُزُوا - هُزْوا)
فعلينا معرفة اللحن الجلي و تجنبه
اللحن الخفي: خطأ يطرأ على اللفظ فيخل برونق القراءة و لا يخل بالمعنى و لا باللغة و لا بالإعراب
سُمي خفي لأنه لا يعلمه إلا الماهر بالقراءة و علم التجويد و يقسم إلى نوعين
أ- لحن يعرفه عامة القراء: كترك الإدغام أو الإظهار أو فخم مرقق أو رقق مفخم.
ب- لحن لا يعرفه إلا المهرة من القراء مثل:
1-تكرير الراء
2- تغيير الصوت في المد ( تغيير درجات الصوت في المد و يسمى ترعيد المدود).
3- زيادة المد و نقص المد
4- تطنين النون: تعطيها زيادة عن حقها ( مثال زيادة عن حركتين)
5- تغليظ اللام من غير سبب في لفظ الجلالة الله
6- عدم المساواة بين المدود و كذلك بين الغنات
7- اللحن الخفي في الحركات