جنة المتحابات فى الله النسائية

 اهلاً بكِ اخيتى يسعدنا انضمامك الى اسرتنا اسرة المتحابات فى الله











انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جنة المتحابات فى الله النسائية

 اهلاً بكِ اخيتى يسعدنا انضمامك الى اسرتنا اسرة المتحابات فى الله









جنة المتحابات فى الله النسائية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

/
:: هنا أخوة في الله ،على طاعة الله تلاقينا وبالحب في الله ارتقينا ::


2 مشترك

    الإعجاز العلمي وحقائق الايمان

    ღ قلبي ملك ربى ღ
    ღ قلبي ملك ربى ღ
    غالية بالإسلام
    غالية بالإسلام


    الجنسانثى

    محل الاقامة : ارض الله الواسعة

    عدد المساهمات : 3451

    تاريخ التسجيل : 23/08/2010

    sms : اللهم سامع الصوت وسابق الفوت وكاسى العظام لحماً بعد الموت نسألك الجنه ونعوذ بك من النار

    الإعجاز العلمي وحقائق الايمان Mymeda10


    الإعجاز العلمي وحقائق الايمان Empty الإعجاز العلمي وحقائق الايمان

    مُساهمة من طرف ღ قلبي ملك ربى ღ الجمعة سبتمبر 02, 2011 2:04 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    حقائق الإيمان والإعجاز العلمي



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين ،
    اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم ، ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات.
    البشر على اختلاف نحلهم ومللهم وأنسابهم هم عند الله نموذجان لا ثالث لهما:
    حقائق الإيمان والإعجاز العلمي
    و الحديث اليوم أن هؤلاء البشر على اختلاف نحلهم ، ومللهم ، وأعراقهم ، وأنسابهم ،
    وطوائفهم ، ومذاهبهم ، وتياراتهم ، وانتماءاتهم ، لا يزيدون عند الله عن صنفين ،
    التقسيمات البشرية لا تعد ولا تحصى ، لكن كل هذه التقسيمات لم يعتمدها الله عز وجل ،
    في القرآن الكريم اعتمد تقسيمين ، قال تعالى:
    ﴿ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ﴾
    ( سورة المجادلة )
    حجم الإنسان عند ربه بحجم معرفته بالله وعمله الصالح :
    لذلك الله عز وجل قال :
    ﴿ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾
    ( سورة الزمر الآية: 9 )
    مقياس العلم:
    ﴿ و لِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُواْ ﴾
    ( سورة الأنعام الآية: 132 )
    المقياس العمل ، أي حجمك عند الله بقدر معرفتك ، وبقدر عملك ، أبيض ، أسمر ، أسود ،
    ريفي ، مدني ، من هذا البلد ، من ذاك البلد ، كل هذه الانتماءات لا قيمة لها عند الله عز وجل، والدليل:
    ﴿
    يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى
    وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
    عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ﴾

    ( سورة الحجرات الآية: 13 )
    أي بحسب السلم الاجتماعي سيدنا الصديق من أعلى أرومة قريش ، وبلال الحبشي عبد أسود
    لا ينتمي لقريش ، أما أن يضع الصديق يده تحت إبط بلال ويقول : هذا أخي حقاً ،
    والصحابة الكرام إذا ذكروا الصديق يقولون : سيدنا وأعتق سيدنا.
    سيدنا عمر يأتيه خبر أن بلالاً في طريقه إلى المدينة ، خرج إلى ظاهرها لاستقباله ، هذا هو الإسلام،
    ﴿ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ﴾
    وعلى مستوى أسرة ، على مستوى بلدة ، على مستوى قرية ، على مستوى أمة ،
    حينما نعتمد مقاييس موضوعية نرقى ، وحينما نعتمد مقاييس انتمائية نتخلف.
    الناس رجلان:
    1 ـ رجل عرف الله فانضبط بمنهجه وأحسن إلى خلقه فسعد في الدنيا والآخرة:
    الشيء الثاني أن البشر على اختلافات انتماءاتهم لا يزيدون عند الله عن صنفين ،
    * صنف عرف الله ، من لوازم معرفة الله أنه انضبط بمنهجه، وأحسن إلى خلقه، فسلم وسعد في الدنيا والآخرة،
    * وصنف آخر غفل عن الله ، وتفلت من منهجه ، وأساء إلى خلقه ، فشقي وهلك في الدنيا والآخرة،
    ولن تجد صنفاً ثالثاً، والدليل:
    ﴿
    وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى*وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى*وَمَا خَلَقَ
    الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى*إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى*فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى
    وَاتَّقَى*وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى* ﴾

    ( سورة الليل )
    صدق أنه مخلوق للجنة ، فاتقى أن يعصي الله ، وبنى حياته على العطاء ،
    وكان الرد الإلهي :
    ﴿ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى*وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى*وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى* ﴾
    ( سورة الليل )
    2 ـ و رجل غفل عن الله فتفلت من منهجه وأساء إلى خلقه فهلك في الدنيا والآخرة:
    كذب أنه مخلوق للجنة ، آمن بالدنيا وكفر بالآخرة ، واستغنى عن طاعة الله ، وبنى حياته على الأخذ:
    ﴿ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ﴾
    ( سورة الليل )
    هذا التقسيم الإلهي ولا تقسيم آخر.
    الإنسان لابد أن يتعامل مع الله مباشرة وألا يعبأ بتقييمات البشر:
    أيها الأخوة : يقول لك : الأنجلو سكسوني ، السامي ، الآري ، الأبيض ، الأسود ، دول الشمال ،
    دول الجنوب ، الدول الغنية ، الدول الصناعية ، الدول الفقيرة ، والدول المتخلفة ،
    والدول النامية أو النائمة ،
    هذه تقسيمات ما أنزل الله بها من سلطان، لم يعتمدها القرآن الكريم.
    أيها الأخوة : فالبطولة أن تتعامل مع الله مباشرة، وألا تعبأ بتقييمات البشر ،
    فمن عرف نفسه ما ضرته مقالة الناس به ، أي بشكل أو بآخر معك كيلو من الذهب الخالص ،
    لو أن الناس توهموا أنه معدن خسيس ، ردىء .. من الرابح ؟ أنت ، وإذا معك كيلو معدن خسيس
    وأوهمت الناس بذكاء كبير أنه ذهب من الخاسر ؟ أنت ، أقنعت الناس أو لم تقنعهم
    أنت الرابح وأنت الخاسر ولا علاقة للناس بك.
    اخى الكريم .. اختى الكريمة .. لو أتيح لك أن تلتقي برسول الله ( صلى الله عليه وسلم
    وهو سيد الخلق وحبيب الحق ، وسيد ولد آدم ، المخلوق الأول ، الذي أوحى الله إليه ،
    أعطاه القرآن ، أعطاه المعجزات ، أعطاه الفصاحة والبيان ، أعطاه جمال الصورة ،
    أعطاه أعلى درجة من القرب ، إن التقيت به ولم تطبق تعليماته إطلاقاً هل انتفعت منه ؟ لا ،
    طبعاً المثل حاد ، لو التقيت بإنسان له دعوة لكنه في الحقيقة كذاب ، دجال ، نصاب ،
    لكن لا تعلم ذلك ، قال لك : يا بني استقم ، فاستقمت ، قال لك : كن صادقاً ، صدقت ،
    من هذا المنحرف الجاهل الذي يبتز أموال الناس و يأكل الدنيا بالدين انتفعت منه أو لم تنتفع ؟
    ماذا يستنبط ؟ يستنبط أن العبرة أنت لا من تأخذ عنه العلم ، لأن الذي يتكلم له حساب
    والمستمع له حساب ، المتكلم يحاسب هل أنت مطبق ما تقول ؟ والمستمع يحاسب
    هل طبقت ما سمعت ؟ فحساب المتكلم غير حساب المتلقي ، هذه الأمور الواضحة الجلية
    حينما تستوعبها تكون قد قطعت طريقاً إلى الله عز وجل.
    الله عز وجل ما خلق الإنسان إلا ليرحمه:
    لكن فاتني أن أقول لكم الرد الإلهي:
    ﴿ فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى* ﴾
    ( سورة الليل )
    الله عز وجل يسيره لما خلق له من السعادة ، الله عز وجل قال:
    ﴿ إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ ﴾
    ( سورة هود الآية: 119 )
    خلقهم ليرحمهم ، فأنت حينما تؤمن بالجنة ، وتتقي أن تعصي الله ، وتبني حياتك على العطاء ،
    بالمناسبة فكرة أرددها كثيراً ، هؤلاء البشر أيضاً صنفان ، صنف يعد من أتباع الأقوياء ،
    وصنف يعد من أتباع الأنبياء ،
    * أتباع الأقوياء بل الأقوياء أخذوا ولم يعطوا
    * والأنبياء أعطوا ولم يأخذوا
    * الأقوياء ملكوا الرقاب
    * والأنبياء ملكوا القلوب
    * الأقوياء عاش الناس لهم
    * والأنبياء عاشوا للناس
    والناس جميعاً تبعٌ لقوي أو نبي.
    التيسير و التعسير:
    لذلك الأول:
    ﴿ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ﴾
    صدق ولا أبالغ ما من شيء يسعد الإنسان كالتيسير ، زواجه ميسر ، أولاده تسهل عليه تربيتهم ،
    زوجته يسلس قيادها ، عمله مريح ، صحته جيدة ، سمعته طيبة ، هذا التيسير ، صحة ،
    وكفاية ، ومكانة ، ونجاح ، وتوفيق ، شيء مريح جداً، والدليل:
    ﴿ أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لَا يَسْتَوُونَ ﴾
    ( سورة السجدة )
    ﴿ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﴾
    ( سورة القلم )
    ﴿
    أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَنْ
    مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ
    الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ ﴾

    ( سورة القصص )
    ﴿أَمْ
    حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ
    كَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ ﴾

    ( سورة الجاثية الآية: 21 )
    أيها الأخوة : أنت حينما تصدق بالحسنى ، تصدق أنك مخلوق للجنة ، تنقل إلى الآخرة اهتماماتك ،
    حينما تبني حياتك على العطاء ، وحينما تتقي أن تعصي الله ، الرد الإلهي ، التكريم الإلهي:
    ﴿ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ﴾
    وصدق ولا أبالغ ما من شيء يزلزل النفس كالتعسير ، لذلك الرد الإلهي لإنسان آمن بالدنيا وكفر بالآخرة الرد الإلهي:
    ﴿ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ﴾
    التعسير مؤلم جداً والتيسير مريح.
    حقّ الله على عباده أن يعبدوه وألا يشركوا به وحقّ العباد على الله إذا هم عبدوه ألا يعذبهم:
    أيها الأخوة الكرام :
    أردف النبي عليه الصلاة والسلام سيدنا معاذ وراء ظهره، قال: يا معاذ ! ما حقّ الله على عباده ؟
    قال: الله ورسوله أعلم ، سأله ثانية ، وثالثة ، ثم أجابه ، قال : يا معاذ !
    حقّ الله على عباده أن يعبدوه ، وألا يشركوا به شيئاً ، شيء واضح تماماً ، لكن في السؤال الثاني ،
    قال : يا معاذ وما حق العباد على الله إذا هم عبدوه ؟
    كأن الله عز وجل أنشأ لك حقاً عليه ، ما حقّ الله على عباده ؟ أن يعبدوه، وألا يشركوا به شيئاً، فجاء الجواب ألا يعذبهم ".
    لذلك قال تعالى:
    ﴿ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ﴾
    ( سورة التوبة الآية: 51 )
    يجب أن تطمئن للمستقبل.
    لا يغيّر الله ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم:
    ﴿ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾
    ( سورة الرعد الآية: 11 )
    لو سألت إنساناً هل أنت مرتاح ؟ هل أنت في بحبوحة ؟ هل أمورك ميسرة ؟ هل صحتك طيبة ؟
    هل دخلك معقول ؟ هل بيتك منضبط ؟ هل أنت سعيد بزوجتك و بأولادك ؟
    يقول : نعم والله ، نقول له : لا تغير الله لا يغير ، اطمأن ،
    لو سألنا إنساناً آخر ، يقول لك : بيتي قطعة من الجحيم ، لا حول ولا قوة إلا بالله ،
    العمل دخله قليل لا يكفي ، عندي مشكلة بعملي ، مشكلة بصحتي ، مشكلة مع زوجتي ، نقول له:
    غيّر حتى الله يغير، لا تغير لا يغير، غير ليغير، هذا ملخص ملخص الملخص:
    ﴿ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾
    ( سورة الرعد الآية: 11 )
    علة خلق الكون أن نعرف الله من خلاله:
    ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ
    لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ﴾
    ( سورة الطلاق )
    الله عز وجل يعلم وسيحاسب وسيعاقب :
    سأقول لك كلمات ثلاث ؛ حينما تؤمن أنه يعلم ، وسيحاسب ، وسيعاقب ، لا يمكن أن تعصيه ،
    أقول لكم هذه الكلمة : كل إنسان لا يدخل الله في حساباته يعد من أغبى الأغبياء ،
    مرة الإمام الغزالي يخاطب نفسه يقول:
    " يا نفس، لو أن طبيباً منعك من أكلة تحبينها لا شك أنك تمتنعين ، أيكون الطبيب أصدق عندك من الله ؟
    أيها الأخوة : بقيت مقولة أخيرة أن الله عز وجل سخر لنا هذا الكون تسخيرين :
    ** تسخير تعريف
    ** وتسخير تكريم
    يستنبط هذا من قول النبي عليه الصلاة والسلام:
    (( هِلالٌ خَيْرٍ وَرُشْد ))
    [ أخرجه الطبراني في الكبير عن رافع بن خديج ]
    أي أن هذا الهلال ننتفع بضوئه و يرشدنا إلى الله ، هدف تعريفي ، وهناك هدف نفعي ،
    والعالم الغربي انتفع من الهدف النفعي والمؤمن ينتفع بادئ ذي بدء من الهدف التعريفي،
    فلذلك أنت حينما تأكل تفاحة يجب أن تفكر فيما تأكل والدليل :
    ﴿ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ ﴾
    ( سورة عبس)
    شجرة أعطت هذه الثمرة ، حجمها معتدل ، لونها جميل ، طعمها طيب سكري ،
    قوامها سهل ، لها قشرة ، هذه الصفات من أعطاها إياها ؟
    هذه الشجرة معمل صامت من دون ضجيج ، تأخذ الغذاء من الأرض تعطيك هذا التفاح الطيب.
    فلذلك كل شيء الله خلقه ، خلقه لهدفين أن تعرفه من خلاله ، وأن تنتفع به ،
    والغرب حقق الهدف الثاني بأعلى درجة ،
    أما المؤمن ينبغي أن يضيف إلى الانتفاع بالشيء أن يعرف الله من خلاله.
    والحمد لله رب العالمين
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    باندة الاسكندرية
    باندة الاسكندرية
    داعية متألقة
    داعية متألقة


    الجنسانثى

    الحالة الاجتماعية : متزوجة

    محل الاقامة : مصر

    عدد المساهمات : 487

    تاريخ التسجيل : 04/07/2011

    العمر : 49
    sms : اللهم سامع الصوت وسابق الفوت وكاسى العظام لحماً بعد الموت نسألك الجنه ونعوذ بك من النار

    العمل/الترفيه : مهندسة

    الإعجاز العلمي وحقائق الايمان Mymeda10


    الإعجاز العلمي وحقائق الايمان Empty رد: الإعجاز العلمي وحقائق الايمان

    مُساهمة من طرف باندة الاسكندرية الإثنين سبتمبر 05, 2011 7:24 pm

    موضوع اكثر من رائع

    تسلم الايادي جالبة كل جميل


    خالص تحياتي لك

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 3:58 am