الصيام راحة نفسية تواجه أعراض الاكتئاب
شهر رمضان الذى ينتظره العالم الإسلامى طوال العام
حيث أن صيام هذا الشهر يعد من ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] التى أ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الله بها على الأمة الإسلامية باسرها
الذي يعني الامتناع عن تناول الطعام والشراب وممارسة الشهوات خلال النهار ويهذب النفس .
بالإضافة إلى الجو الروحاني والسلوكيات الأخلاقية الذي تميز هذا الشهر من
المشاركة العامة بين الأفراد في تنظيم أوقاتهم خلال اليوم بين العبادة
والعمل في فترات محددة، وتخصيص أوقات موحدة يجتمعون فيها مثل أذان المغرب
للإفطار.
وهذه المشاركة في حد ذاتها لها أثر ايجابي من الناحية النفسية على المرضى
النفسيين الذين يعانون من العزلة، ويشعرون أن إصابتهم بالاضطراب النفسي قد
وضعت حاجزا بينهم وبين المحيطين بهم في الأسرة والمجتمع.
شهر رمضان بما يتضمنه من نظام شامل يلقى بظلاله على الجميع حين يصومون
خلال النهار، وتتميز سلوكياتهم عموما بالإلتزام. ومحاولات التقرب إلى الله.
وتعم مظاهر التراحم بين الناس مما يبعث على الهدوء النفسي، والخروج من
دائرة الهموم النفسية المعتادة التي تمثل معاناة للمرضى النفسيين.
فيسهم هذا التغيير الايجابي من حدوث تحسن من حياتهم النفسية.
فللصيام آثار ايجابية في تقوية الإرادة التي تعتبر نقطة ضعف لدى كل مرضى
النفس، كما أن الصوم تقرب إلى الله طلبا للثواب، كما يساعد على التخلص من
المشاعر السلبية المصاحبة للمرض النفسي.
كما أن الصبر الذي يتطلبه الامتناع عن تناول الطعام والشراب والممارسات
الأخرى خلال النهار، كل ذلك يسهم في مضاعفة قدرة المريض على الاحتمال مما
يقوي مواجهته ومقاومته للأعراض المرضية.
صيام المرضى النفسيين ****الاكتئاب النفسي****
هو مرض العصر الحالي، وتبلغ نسبة الإصابة به 7% من سكان العالم حسب
احصائيات منظمة الصحة العالمية كما ذكرت صحيفة"القبس"،اهم اعراض الاكتئاب
والشعور ياليأس والعزلة وتراجع الإرادة والشعور بالذنب والتفكير في ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]حار.
والصوم بما يمنحه من أمل في ثواب الله يجدد الرجاء لديه في الخروج من
دائرة اليأس، كما أن المشاركة مع الآخرين في الصيام والعبادات والأعمال
الصالحة خلال رمضان تتضمن نهاية العزلة التي يفرضها الاكتئاب على المريض،
وممارسة العبادات مثل ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظام في ذكر الله.
و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظار
الصلاة بعد الصلاة في هذا الشهر تتضمن التوبة وتقاوم مشاعر الاثم وتبعد
الاذهان عن التفكير في ايذاء النفس بعد أن يشعر الشخص بقبول النفس
والتفاؤل
والامل في مواجهة أعراض الاكتئاب. القلق
هو سمة من سمات عصرنا الحالي، وتقدر حالات القلق المرضي
بنسبة 40-30% في بعض المجتمعات، والقلق ينشأ عن الانشغال بهموم الحياة
وتوقع الاسوأ والخوف على المال والابناء والصحة، وشعور الاطمئنان المصاحب
لصيام رمضان وذكر الله بصورة متزايدة خلال رمضان فيه أيضا راحة نفسية
وطمأنينة تسهم في التخلص من مشاعر القلق والثوتر.[/size]
شهر رمضان الذى ينتظره العالم الإسلامى طوال العام
حيث أن صيام هذا الشهر يعد من ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] التى أ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الله بها على الأمة الإسلامية باسرها
الذي يعني الامتناع عن تناول الطعام والشراب وممارسة الشهوات خلال النهار ويهذب النفس .
بالإضافة إلى الجو الروحاني والسلوكيات الأخلاقية الذي تميز هذا الشهر من
المشاركة العامة بين الأفراد في تنظيم أوقاتهم خلال اليوم بين العبادة
والعمل في فترات محددة، وتخصيص أوقات موحدة يجتمعون فيها مثل أذان المغرب
للإفطار.
وهذه المشاركة في حد ذاتها لها أثر ايجابي من الناحية النفسية على المرضى
النفسيين الذين يعانون من العزلة، ويشعرون أن إصابتهم بالاضطراب النفسي قد
وضعت حاجزا بينهم وبين المحيطين بهم في الأسرة والمجتمع.
شهر رمضان بما يتضمنه من نظام شامل يلقى بظلاله على الجميع حين يصومون
خلال النهار، وتتميز سلوكياتهم عموما بالإلتزام. ومحاولات التقرب إلى الله.
وتعم مظاهر التراحم بين الناس مما يبعث على الهدوء النفسي، والخروج من
دائرة الهموم النفسية المعتادة التي تمثل معاناة للمرضى النفسيين.
فيسهم هذا التغيير الايجابي من حدوث تحسن من حياتهم النفسية.
فللصيام آثار ايجابية في تقوية الإرادة التي تعتبر نقطة ضعف لدى كل مرضى
النفس، كما أن الصوم تقرب إلى الله طلبا للثواب، كما يساعد على التخلص من
المشاعر السلبية المصاحبة للمرض النفسي.
كما أن الصبر الذي يتطلبه الامتناع عن تناول الطعام والشراب والممارسات
الأخرى خلال النهار، كل ذلك يسهم في مضاعفة قدرة المريض على الاحتمال مما
يقوي مواجهته ومقاومته للأعراض المرضية.
صيام المرضى النفسيين ****الاكتئاب النفسي****
هو مرض العصر الحالي، وتبلغ نسبة الإصابة به 7% من سكان العالم حسب
احصائيات منظمة الصحة العالمية كما ذكرت صحيفة"القبس"،اهم اعراض الاكتئاب
والشعور ياليأس والعزلة وتراجع الإرادة والشعور بالذنب والتفكير في ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]حار.
والصوم بما يمنحه من أمل في ثواب الله يجدد الرجاء لديه في الخروج من
دائرة اليأس، كما أن المشاركة مع الآخرين في الصيام والعبادات والأعمال
الصالحة خلال رمضان تتضمن نهاية العزلة التي يفرضها الاكتئاب على المريض،
وممارسة العبادات مثل ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظام في ذكر الله.
و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظار
الصلاة بعد الصلاة في هذا الشهر تتضمن التوبة وتقاوم مشاعر الاثم وتبعد
الاذهان عن التفكير في ايذاء النفس بعد أن يشعر الشخص بقبول النفس
والتفاؤل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والامل في مواجهة أعراض الاكتئاب. القلق
هو سمة من سمات عصرنا الحالي، وتقدر حالات القلق المرضي
بنسبة 40-30% في بعض المجتمعات، والقلق ينشأ عن الانشغال بهموم الحياة
وتوقع الاسوأ والخوف على المال والابناء والصحة، وشعور الاطمئنان المصاحب
لصيام رمضان وذكر الله بصورة متزايدة خلال رمضان فيه أيضا راحة نفسية
وطمأنينة تسهم في التخلص من مشاعر القلق والثوتر.[/size]