جنة المتحابات فى الله النسائية

 اهلاً بكِ اخيتى يسعدنا انضمامك الى اسرتنا اسرة المتحابات فى الله











انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جنة المتحابات فى الله النسائية

 اهلاً بكِ اخيتى يسعدنا انضمامك الى اسرتنا اسرة المتحابات فى الله









جنة المتحابات فى الله النسائية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

/
:: هنا أخوة في الله ،على طاعة الله تلاقينا وبالحب في الله ارتقينا ::


2 مشترك

    ها هو عام الثورة يلملم أوراقه إيذانا بالرحيل

    ღ قلبي ملك ربى ღ
    ღ قلبي ملك ربى ღ
    غالية بالإسلام
    غالية بالإسلام


    الجنسانثى

    محل الاقامة : ارض الله الواسعة

    عدد المساهمات : 3451

    تاريخ التسجيل : 23/08/2010

    sms : اللهم سامع الصوت وسابق الفوت وكاسى العظام لحماً بعد الموت نسألك الجنه ونعوذ بك من النار

    ها هو عام الثورة يلملم أوراقه إيذانا بالرحيل Mymeda10


    ها هو عام الثورة يلملم أوراقه إيذانا بالرحيل Empty ها هو عام الثورة يلملم أوراقه إيذانا بالرحيل

    مُساهمة من طرف ღ قلبي ملك ربى ღ السبت ديسمبر 31, 2011 1:32 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    ليكن عامنا الجديد بناءً بعد هدم..!!
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    كتب : علي هاشم
    معاً للمستقبل
    ها
    هو عام الثورة يلملم أوراقه إيذانا بالرحيل . وهو رحيل نرجو ألا يقتصر علي
    تغير الشهور والأيام والتواريخ.. بل نرجوه رحيلاً للفوضي والهدم ..

    والاضطراب
    والفلتان الأمني .. والخلافات والمشاحنات . والتخوين والانقسامات.
    والضغائن والمكائد والفتن والمؤامرات التي حاكها أعداء الوطن

    والثورة طيلة الأشهر الماضية .. في الداخل والخارج !!
    لقد هدمت الثورة في عامها المنقضي نظاماً سياسياً فاسداً . أذاق مصر من القمع والذل والتخلف ألواناً وصنوفاً لا تحصي .
    وسلبها أعز ما تملك وهو إبقاء وحدة أبنائها علي كلمة سواء . وهو ما ظهر علي السطح بجلاء بعد قيام الثورة وزوال هذا النظام ..
    توافق الجميع في البدء علي "إسقاط النظام" وما أن سقط حتي سقط معه التوافق الوطني . وسادت لغة المصالح وتعددت الولاءات .
    فهذا ولاؤه للطائفة وذاك ولاؤه للفئة . ونسي هؤلاء وأولئك مصلحة الوطن فيما يأخذون وفيما يتركون.
    ذهب النظام وبقي الخلاف الذي لم يتوقف .. ذهب الفساد وبقي الانفلات في الأمن والغلو في الرأي . والتخوين والتشكيك في المقاصد .
    والتفتيش
    في حقيقة النوايا والانحياز للجماعة والطائفة والأيديولوجية والمصالح
    الخاصة .. فعزَّ التوافق والتفاؤل . وتضاءل الإحساس بالأمل

    الذي
    خلقته ثورة عظيمة. ألهمت قادة العالم. وألهبت حماسة شعوبه هنا وهناك ..
    وصارت مثلاً وقدوة ورمزاً لرفض الظلم والانتصار لكرامة الإنسان والحرية
    والعدالة .

    * بعد
    ساعات يطل علينا عام جديد نرجو ألا يكون جديداً في تواريخه وأيامه فقط . بل
    جديد في روحه وإنجازاته .. تستعيد فيه مصر روحها المتوحدة .

    وإرادتها
    القوية القادرة علي عبور الفوضي والإحباط إلي الاستقرار والتفاؤل . عبور
    الانقسام والتنافر إلي وحدة الكلمة والمشاعر والرؤية والائتلاف.

    نريد أن يقف الجميع علي أرضية وطنية تراعي مصالح مصر أولاً.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    لقد
    شهد العام الذي وليّ وجهه شطر الرحيل والانصراف أحداثاً جساماً لم تشهدها
    مصر منذ أزماني بعيدة . أحداثاً اهتزت لها مصر فرحاً وألماً .

    فرحاً
    بعودة الروح بثورة نقية . وألماً بما أصابها من ترويع واضطراب أوجع ضميرها
    وهز استقرارها . ما بين حرائق اندلعت . ورصاصات انطلقت .

    ودماء سالت ونزفت . وأرواح زهقت دون ذنب جنت أو ارتكبت . وسجون انفتحت . ومحاكمات انعقدت . وثروات ذهبت ولم تعد .
    كل ذلك يبدو طبيعياً بعد كل الثورات . ورغم ما شهدناه من أزمات خانقة وحوادث كادت تعصف بنا. فلم يخل العام المضطرب من بصيص أمل
    لاحت بشائره في أفق الانتخابات وإقبال الناخبين عليها حتي قيل إن مصر صوّتت للاستقرار والديمقراطية ودولة المؤسسات.
    تخلصت
    مصر بنسبة الإقبال العالية من مرض سياسي عضال وهو السلبية والعزوف عن
    المشاركة السياسية . اللذين دأب النظام بل الانظمة السابقة

    بلا
    استثناء علي تكريسها في الشعب حتي يضمن الانفراد بالحكم والقرار . جاءت
    انتخابات البرلمان التي يحسب للمجلس العسكري أنه أصر علي إجرائها

    رغم ما أبداه البعض من تخوفات ومشاعر إحباط أصر المجلس حتي تستكمل مصر مسيرتها السياسية لتقول إن لدي الشعب وعياً وحرصاً كبيرين
    علي
    ممارسة الحق في الاختيار وصناعة القرار . وإن لديه قدرة علي صناعة مستقبله
    . وبصرف النظر عما شاب الانتخابات من قصور وسلبيات وخروقات

    وتجاوزات
    فهي أول انتخابات تتوفر لها الشفافية والنزاهة والجدية والمصداقية بدرجة
    نالت احترام وإعجاب العالم كله .. فكانت أولي ثمار ثورة يناير بحق .

    *
    شهد العام المنقضي أيضاً تعديلات دستورية ما كان لها أن تحدث لولا قيام
    الثورة . فأحدثت تغييراً جذريا في شروط الترشح للرئاسة وفتحت باباً واسعاً

    للمنافسة
    الحقيقية . قيدت مدد الرئاسة بمدتين فقط لا تتجاوز أي منهما 4 سنوات . كما
    منحت التعديلات فرصة أكبر لكافة التيارات السياسية

    للتغيير والتعبير عن أهدافها من خلال تكوين أحزاب شرعية تعمل في النور بعد أن حجبت عن العمل السياسي طويلاً .
    ناهيك عن وقف هيمنة الحزب الواحد علي الحياة السياسية والتضييق علي ميلاد أحزاب جديدة . وخنق الأحزاب القائمة.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الفئة المجني عليها .. !!
    *
    لقد كشفت الأحداث الأخيرة عن ظواهر سلبية أغفلناها وتركناها حتي تفاقمت
    وصارت سيفاً "مُصْلتاً" علي رقابنا جميعاً وهي "مشكلة أطفال الشوارع"..

    ولا ندري أهي فئة جانية أم مجني عليها.. ؟!
    والحق
    أنها مجني عليها .. والأكيد أنها فئة مهدرة الحقوق والأدمية . ظلمها
    المجتمع كثيراً . وأهملتها الحكومات المتعاقبة بدرجة تقترب

    من
    حد العمد والإهمال . ورغم أنها شريحة يقدرها البعض بنسبة تتراوح بين 3 5
    ملايين طفل . لكنها لم تلق حتي هذه اللحظة الرعاية المناسبة ..

    حتي صارت "مفرخة" للجريمة . بكل ما تحمله من مرارت وأحقاد تجاه مجتمع نسيها . وحكومة أهملتها حتي صارت قنبلة "عشوائية"
    تتحين الفرصة لتنفجر في وجه الجميع بلا رحمة ولا عقل..
    لقد
    انتهك المجتمع حكومة وشعباً حقوق هذه الفئة "المنسية" من آباء وأمهات .
    تركوا فلذات أكبادهم ربما طوعا أو كرها في الشارع بلا مأوي ولا طعام

    ولا حياة آدمية .. فماذا ننتظر من مثل هؤلاء.. وماذا تعني لهم كلمة "وطن" إذا لم يكن لهم أسرة ولا سكن من الأساس؟!
    * لقد فجر هؤلاء أحداث مجلس الوزراء بأعمال تخريب وهدم وحرق مارسها بعضهم بنشوة وتشفي عجيب وكأنهم ينتقمون من مجتمع ظالم .
    تركهم لقسوة العراء والتشرد والحرمان .. فأني يشعرون بالأمان أو الولاء أو حتي بالرأفة تجاه بني وطنهم ؟!
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    وإذا
    كان هؤلاء ( الصبية ) قد تركوا نار التشرد في الشوارع ولاذوا كما يقول
    البعض بجنة التحرير . ثم دفعت بهم أيادي آثمة لحرق المجمع

    العلمي وتشويه وجه الثورة الحضاري النقي . وزرع الفتنة بين الشعب وجيشه أو بين الشعب والشرطة .. فهل أدركنا فداحة ظلمنا لهم ..
    وهل أدركنا أن ما حصدناه هو ثمرة ما زرعناه .. ؟!
    إنني
    لا أعفي مَنْ أجرم من العقاب .. ولكن قبل العقاب لابد من وضع الظاهرة في
    سياقها الطبيعي لنبدأ فوراً في علاجها حتي لا يتضاعف الجرم

    وتتضاعف معه فداحة الخسارة .. وليست معالجة ظاهرة "أطفال الشوارع" مسئولية الحكومة وحدها وإن كانت هي صاحبة النصيب الأوفر فيها .
    لكنها
    مسئولية الجميع حكومة وبرلماناً ومجتمعاً مدنياً جاء دوره الآن ليساعد في
    إدماج هذه " الفئة " المنتهكة كرامتها والمهدرة حقوقها

    في المجتمع من جديد . للإفادة منهم واتقاء شرورهم .
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    *
    في العام الجديد تنتظرنا تحديات جسام تتطلب مواجهتها مزيداً من الإرادة
    والإصرار والعزم والرغبة في النجاح .. فالخريطة السياسية تحددت معالمها .

    وبقي
    أن نحدد مسار الخريطة الاقتصادية . بإعادة تشغيل المصانع المتوقفة
    والمتعثرة "نحو 1500 مصنع" وبحث كيفية عودة الاستثمار وطمأنة المستثمرين .

    وإعادة عجلة الإنتاج للدوران وتنشيط السياحة بما تستلزمه من عودة الأمن والاستقرار.
    *
    علينا أن نسرع الخطي في استعادة الأموال المنهوبة في الداخل والخارج .
    فالحاجة إليها أصبحت شديدة في ظل الأزمة الراهنة بعد أن تخلي عنا القريب
    والبعيد .

    ونفض يده مما وعدنا به من مساعدات ومنح لم يصل إلي خزانة الدولة منها سوي القليل "مليار دولار علي أقصي تقدير" ..
    إن
    مشكلاتنا الاقتصادية هي رصيد متراكم منذ أمد بعيد بفعل نهب منظم مورس في
    مصر قبل الثورة . وتفاقمت الأحوال بعد الثورة . بسبب توقف الإنتاج

    وكثرة
    المظاهرات الفئوية . والفوضي والفلتان .. ولم يعد الأمر يحتمل مزيداً من
    العبث أو التباطؤ في تقديم حلول عملية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه .

    *
    علينا أن نثق في قدراتنا البشرية والعقلية . ولنا في تجارب دول كانت أشد
    منا تدهوراً وفوضي ثم وقفت من جديد علي أقدامها وتصدرت الصفوف ن

    ماذج
    جديرة بالحاكاة .. وهو ما يتطلب أولاً استعادة روح التحرير والتوافق وجعل
    مصلحة مصر فوق الجميع وتنحية مطالبنا الفئوية أو الطائفية أو الذاتية
    جانباً .

    والتسلح بعزيمة الثوار للنهوض بالوطن من كبوته.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    نرجو
    للعام الجديد أن يشهد مزيداً من استيعاب الشباب في العملية السياسية .
    وإعدادهم لتولي المسئولية في الغد. وجعلهم من كوادر الصف الثاني والثالث

    تمهيداً
    للدفع بهم للصفوف الأولي لاستثمار طاقاتهم وحيويتهم وقوة دفعهم الذاتية
    الهائلة .. فليس مقبولاً أن نحرم مصر من أفضل ما لديها وهو جيل الشباب

    الذي
    يمثل 25% من الفئات العمرية بمصر وهو ما يعني أنها "شابة" في ريعان شبابها
    .. ثم أليس الشباب الذين هم عماد الحاضر وقادة المستقبل ..

    فماذا يمنع أن نعجل بالاستفادة منهم .. ؟!
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    باندة الاسكندرية
    باندة الاسكندرية
    داعية متألقة
    داعية متألقة


    الجنسانثى

    الحالة الاجتماعية : متزوجة

    محل الاقامة : مصر

    عدد المساهمات : 487

    تاريخ التسجيل : 04/07/2011

    العمر : 49
    sms : اللهم سامع الصوت وسابق الفوت وكاسى العظام لحماً بعد الموت نسألك الجنه ونعوذ بك من النار

    العمل/الترفيه : مهندسة

    ها هو عام الثورة يلملم أوراقه إيذانا بالرحيل Mymeda10


    ها هو عام الثورة يلملم أوراقه إيذانا بالرحيل Empty رد: ها هو عام الثورة يلملم أوراقه إيذانا بالرحيل

    مُساهمة من طرف باندة الاسكندرية الأحد مارس 18, 2012 5:39 pm

    جزيل الشكر لك





    على موضوعك الجميل





    لا حرمنا الله تواجدك





    ومعك اجمل الموضوعات





    حالص تحياتي لك

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 5:38 am