السلام عليكم
سبحان الله ... اليوم نرى الجبال واقفه وغدا تصبح
سهولا فما بالك بعبدا عاصيا لله يقبل على
الشهوات والعياذ با الله لا يترك أي فتاة من شره لا
يترك أي أنسان من ظلمه يسعا با الارض فسادا يقتل
هذا ويضرب هذا ويحرم هذا من لقمة عيشه كان صلبا
قويا كالصخر أن ذكرت له أسم الله ... كفر به ... والعياذ
با الله كان لا يؤمن بأي شيء لا يؤمن أن الله هو الذي
أعطاه المال ... ويقول أن المال هو الذي جلبه بقوته
ليس ذلك فقط بل وصل الامر الي ذروته عندما كان
يضرب والديه لا حول ولا قوة الا با الله كان يضربهم أمام
الناس يمسح بأبيه الشارع ... ووصل الامر به أن وضعهم
في بيت للعجزه .. .. يملك مال قارون ويضع والديه في
بيت للعجزه ... فسبحان الله مرت الايام والسنين وهذا
الرجل يظلم ويسفك دم هذا ويسفك عرض هذا ولا
يستطيع أحد أيقافه ... فاردة قدرة الله عز وجل الا وان
يذيق هذا الرجل عذاب الدنيا قبل الاخره كان يمرح ويسرح
في يومه كا العاده فأذا بالم في ساقيه أنتشر الالم في
جميع أنحاء جسمه سقط أرض دعى جميع أطباء العالم
فلم يستطع أن يعرف أحدهم ما سبب المرض وجميعهم
يقولون لا يوجدك بك مرض ... أشدد الالم على هذا
يوم بعد يوم ولم يستطع أحد أن ينقذه ... فبدأت أقدامه
تذوب يوم بعد يوم وتنقص ... والعياذ با الله ... دون
أن يظهر الالمك ودون أن يعلم ما سبب ذالك ... بعد سنه
من مرضه والعذاب الذي ذاقه ... كان قد فقد أقدامه ويده
اليمنى استغرب الاطباء ... فجاء رجل صالح اليه وأنزعج
من حالته فسأل عن هذا الرجل فأجابه الناس أنه كان
عاصيا لله ... سافك حرماته ... وسافك أعراض الناس
فأخبره الشيخ الصالح أن يتوب الي الله لكن لسان هذا
الشخص لم يستطع ان ينطق حتى وبكلمه واحده
فأستغرب الشيخ من هذه الحادثه ... فدعى الي هذا
الشخص أبويه العجوزين فحزنت الام عليه وبكى الاب
أنظروا الي عطف الوالدين رغم كل ما فعل بهما يبكيان
عليه ... فرفع الاب يديه الي الله وقال بصوت ممزوج با
البكاء اللهم أن عبدك هذا قد اخطأ فتب عليه وأرحمه
ففجأه وبقدرة الله وبدعاء الوالد الصالح أنفكت عقدة اللسان
ونطق هذا الرجل الشهادة ... وامر أن يوضع جل ماله
في المساجد والفقراء ... أنظروا ماله ... وكل أملاكه
لم تستطع ان تنقذه من عذاب الله وغضبه ... وغضب
الوالدين فكانت النتيجه أن يعيش بقية عمره دون أقدام
ودون يد ... فما نفعته أمواله ... وانما كانت سبب في
عذابه أتقي الله يا عبد الله ولتكن هذه عبرة ونرجع
الي الله ... ولنصل أرحامنا ولنطع أبوينا ... ولا نظلم أحد
فا للظالم يوم ... وجزاكم الله خيرا
سبحان الله ... اليوم نرى الجبال واقفه وغدا تصبح
سهولا فما بالك بعبدا عاصيا لله يقبل على
الشهوات والعياذ با الله لا يترك أي فتاة من شره لا
يترك أي أنسان من ظلمه يسعا با الارض فسادا يقتل
هذا ويضرب هذا ويحرم هذا من لقمة عيشه كان صلبا
قويا كالصخر أن ذكرت له أسم الله ... كفر به ... والعياذ
با الله كان لا يؤمن بأي شيء لا يؤمن أن الله هو الذي
أعطاه المال ... ويقول أن المال هو الذي جلبه بقوته
ليس ذلك فقط بل وصل الامر الي ذروته عندما كان
يضرب والديه لا حول ولا قوة الا با الله كان يضربهم أمام
الناس يمسح بأبيه الشارع ... ووصل الامر به أن وضعهم
في بيت للعجزه .. .. يملك مال قارون ويضع والديه في
بيت للعجزه ... فسبحان الله مرت الايام والسنين وهذا
الرجل يظلم ويسفك دم هذا ويسفك عرض هذا ولا
يستطيع أحد أيقافه ... فاردة قدرة الله عز وجل الا وان
يذيق هذا الرجل عذاب الدنيا قبل الاخره كان يمرح ويسرح
في يومه كا العاده فأذا بالم في ساقيه أنتشر الالم في
جميع أنحاء جسمه سقط أرض دعى جميع أطباء العالم
فلم يستطع أن يعرف أحدهم ما سبب المرض وجميعهم
يقولون لا يوجدك بك مرض ... أشدد الالم على هذا
يوم بعد يوم ولم يستطع أحد أن ينقذه ... فبدأت أقدامه
تذوب يوم بعد يوم وتنقص ... والعياذ با الله ... دون
أن يظهر الالمك ودون أن يعلم ما سبب ذالك ... بعد سنه
من مرضه والعذاب الذي ذاقه ... كان قد فقد أقدامه ويده
اليمنى استغرب الاطباء ... فجاء رجل صالح اليه وأنزعج
من حالته فسأل عن هذا الرجل فأجابه الناس أنه كان
عاصيا لله ... سافك حرماته ... وسافك أعراض الناس
فأخبره الشيخ الصالح أن يتوب الي الله لكن لسان هذا
الشخص لم يستطع ان ينطق حتى وبكلمه واحده
فأستغرب الشيخ من هذه الحادثه ... فدعى الي هذا
الشخص أبويه العجوزين فحزنت الام عليه وبكى الاب
أنظروا الي عطف الوالدين رغم كل ما فعل بهما يبكيان
عليه ... فرفع الاب يديه الي الله وقال بصوت ممزوج با
البكاء اللهم أن عبدك هذا قد اخطأ فتب عليه وأرحمه
ففجأه وبقدرة الله وبدعاء الوالد الصالح أنفكت عقدة اللسان
ونطق هذا الرجل الشهادة ... وامر أن يوضع جل ماله
في المساجد والفقراء ... أنظروا ماله ... وكل أملاكه
لم تستطع ان تنقذه من عذاب الله وغضبه ... وغضب
الوالدين فكانت النتيجه أن يعيش بقية عمره دون أقدام
ودون يد ... فما نفعته أمواله ... وانما كانت سبب في
عذابه أتقي الله يا عبد الله ولتكن هذه عبرة ونرجع
الي الله ... ولنصل أرحامنا ولنطع أبوينا ... ولا نظلم أحد
فا للظالم يوم ... وجزاكم الله خيرا