بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
اولاً
هذا الموضوع ليس موضوعى ولكن الفكرة والموضوع عجبنى جداً فاردت ان انقله
لكم وهو لاخونا فى الله ابو حبيبة من منتديات منهج الاسلام
بداية يشكر المصريون ربهم أن جعلهم يعرفون الطريق ويفهمون قضيتهم ويعملون على تحقيقها
وبكل الأمل والحب والتفاؤل والعزيمة سوف نجتهد حتى نجعل مصرنا أحلي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ونحن إذ فكرنا فى هذا المشروع , فهذا لأننا نؤمن به ونحافظ على هويتنا فيه وهذه بعض نوايانا
سابعا:- تفريج الكربات والهموم عن الفقراء والمحتاجين
يقول النبي صلي الله عليه وسلم فيما صح عنه ( من فرج عن مؤمن كربة , فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة
) , ولا يكاد الناظر فى أحوالنا يدرك أن ما نحن فيه من تخلف عن الركب وفقر
وحاجة , هو فى الحقيقة بسبب إنتشار الجهل بكل مستوياته , لذلك فنحن سوف
ننطلق من هذا النحو.
ثامناً :- مساندة المسؤلين
إن
اختلاف الظروف ربما تحرم رجل ذكي من الوصول لكرسي المسؤولية , فلا يستطيع
أن يمنح رؤيته وفكره لهذا البلد , وربما يكون المسؤل يحمل فوق طاقته ولا
يري من يساعده , لذلك سنكون نحن الجسر الذي تتواصل من خلاله القلوب
والعقول.
تاسعاً :- تكوين فكر إيجابي يختصر الطريق
ربما
نعاني من التقليدية فى كل شئ , ولأى سبب كان , حاصرنا التخاذل وضعف الهمم ,
لذلك نريد أن يتربي جيل جديد قادر على الفكر الإيجابي الذي يختصر الطريق
بنا نحو الأفضل.
عاشراً:- الحب فى الله
ربما
يكون هذا المشروع هو حلقة التواصل بين الكبير والصغير , والخبير والمطلع ,
بين المتدين والمبتذل , بين كل هؤلاء المحبين , نتآخي ونتحاب فى الله عز
وجل
وجزاكم الله خيرا...,ـ
الحمد لله رب العالمين
اولاً
هذا الموضوع ليس موضوعى ولكن الفكرة والموضوع عجبنى جداً فاردت ان انقله
لكم وهو لاخونا فى الله ابو حبيبة من منتديات منهج الاسلام
بداية يشكر المصريون ربهم أن جعلهم يعرفون الطريق ويفهمون قضيتهم ويعملون على تحقيقها
وبكل الأمل والحب والتفاؤل والعزيمة سوف نجتهد حتى نجعل مصرنا أحلي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ونحن إذ فكرنا فى هذا المشروع , فهذا لأننا نؤمن به ونحافظ على هويتنا فيه وهذه بعض نوايانا
أولاً :- امتثالاً لأمر الله عز وجل فى عمارة الأرض
إن
الله -سبحانه وتعالى- استخلف البشر في الأرض بقصد عمارة الكون وإنمائه
واستغلال كنوزه وثرواته، والناس في ذلك شركاء، والمسلمون ينفذون أمر الله
ومقاصده، قال الله تعالى:هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا (61) سورة هود
ثانياً:- لفضل مصر فى القرآن والسنة
من فضائل مصر أن الله عز وجل ذكرها في كتابه العزيز في أربعة وعشرين موضعا خمسة منها بصريح اللفظ وتسعة عشر ما دلت عليه القرائن والتفاسير فأما صريح اللفظ فمنه قوله تعالى في سورة البقرة(وَإِذْ
قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا
رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا
وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُواْ مِصْراً فَإِنَّ
لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ
وَبَآؤُوْاْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ
يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ
الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ ) وهذا على سبيل المثال وليس الحصر
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « إِنَّكُمْ
سَتَفْتَحُونَ أَرْضاً يُذْكَرُ فِيهَا الْقِيرَاطُ فَاسْتَوْصُوا
بِأَهْلِهَا خَيْراً فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِماً فَإِذَا رَأَيْتُمْ
رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلاَنِ فِى مَوْضِعِ لَبِنَةٍ فَاخْرُجْ مِنْهَا »رواه مسلم
ثالثاً :- من أجل نشر العلم وصناعة العلماء
أنه
إرث الأنبياء، فالأنبياء عليهم الصلاة والسلام لم يورثوا درهماً ولا
ديناراً وإنما ورثوا العلم فمن أخذ بالعلم فقد أخذ بحظ وافر من إرث
الأنبياء، فأنت الآن في القرن الخامس عشر إذا كنت من أهل العلم ترث محمداً
– صلى الله عليه وسلم وهذا من أكبر الفضائل ..... وهذا المزيد فى هذا
الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رابعاً :- التقدم الحضاري
فمما
لا شك فيه أن بالعلم وحده تتقدم الأمم فى كل المجالات الدينية والإجتماعية
والثقافية والإقتصادية وغيرها , فالعلم يحرس مصر من كل شر بإذن الله ,
لذلك كان مشروع التعليم.
خامساً :- رد الجميل لهذا البلد
لا
ينكر إلا جاحد فضل هذه البلد على كل من عاش عليها وعلى كل بلاد الأرض ,
ونحن إذ فكرنا فى ذلك , فذلك من باب رد الجميل لهذه الأم الحنون الطيب التي
تعيش بداخلنا قبل أن نعيش عليها, ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله , فما
بالكم بمصر.
سادساً :- وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة
[RIGHT]يقولون
أن العالم أصبح دائرة معلوماتية صغيرة يحكمها جهاز صغير يربط أطرافها ببعض
, وما سبقنا الغرب لكل هذا التقدم الحضاري الرهيب , إلا لأننا تقاعسنا
وتخاذلنا وانشغلنا كثيراً... ولقد آن الأوان أن نستعيد مكانتنا مرة أخري فى
ريادة العالم نحو النور
إن
الله -سبحانه وتعالى- استخلف البشر في الأرض بقصد عمارة الكون وإنمائه
واستغلال كنوزه وثرواته، والناس في ذلك شركاء، والمسلمون ينفذون أمر الله
ومقاصده، قال الله تعالى:هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا (61) سورة هود
ثانياً:- لفضل مصر فى القرآن والسنة
من فضائل مصر أن الله عز وجل ذكرها في كتابه العزيز في أربعة وعشرين موضعا خمسة منها بصريح اللفظ وتسعة عشر ما دلت عليه القرائن والتفاسير فأما صريح اللفظ فمنه قوله تعالى في سورة البقرة(وَإِذْ
قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا
رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا
وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُواْ مِصْراً فَإِنَّ
لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ
وَبَآؤُوْاْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ
يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ
الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ ) وهذا على سبيل المثال وليس الحصر
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « إِنَّكُمْ
سَتَفْتَحُونَ أَرْضاً يُذْكَرُ فِيهَا الْقِيرَاطُ فَاسْتَوْصُوا
بِأَهْلِهَا خَيْراً فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِماً فَإِذَا رَأَيْتُمْ
رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلاَنِ فِى مَوْضِعِ لَبِنَةٍ فَاخْرُجْ مِنْهَا »رواه مسلم
ثالثاً :- من أجل نشر العلم وصناعة العلماء
أنه
إرث الأنبياء، فالأنبياء عليهم الصلاة والسلام لم يورثوا درهماً ولا
ديناراً وإنما ورثوا العلم فمن أخذ بالعلم فقد أخذ بحظ وافر من إرث
الأنبياء، فأنت الآن في القرن الخامس عشر إذا كنت من أهل العلم ترث محمداً
– صلى الله عليه وسلم وهذا من أكبر الفضائل ..... وهذا المزيد فى هذا
الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رابعاً :- التقدم الحضاري
فمما
لا شك فيه أن بالعلم وحده تتقدم الأمم فى كل المجالات الدينية والإجتماعية
والثقافية والإقتصادية وغيرها , فالعلم يحرس مصر من كل شر بإذن الله ,
لذلك كان مشروع التعليم.
خامساً :- رد الجميل لهذا البلد
لا
ينكر إلا جاحد فضل هذه البلد على كل من عاش عليها وعلى كل بلاد الأرض ,
ونحن إذ فكرنا فى ذلك , فذلك من باب رد الجميل لهذه الأم الحنون الطيب التي
تعيش بداخلنا قبل أن نعيش عليها, ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله , فما
بالكم بمصر.
سادساً :- وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة
[RIGHT]يقولون
أن العالم أصبح دائرة معلوماتية صغيرة يحكمها جهاز صغير يربط أطرافها ببعض
, وما سبقنا الغرب لكل هذا التقدم الحضاري الرهيب , إلا لأننا تقاعسنا
وتخاذلنا وانشغلنا كثيراً... ولقد آن الأوان أن نستعيد مكانتنا مرة أخري فى
ريادة العالم نحو النور
سابعا:- تفريج الكربات والهموم عن الفقراء والمحتاجين
يقول النبي صلي الله عليه وسلم فيما صح عنه ( من فرج عن مؤمن كربة , فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة
) , ولا يكاد الناظر فى أحوالنا يدرك أن ما نحن فيه من تخلف عن الركب وفقر
وحاجة , هو فى الحقيقة بسبب إنتشار الجهل بكل مستوياته , لذلك فنحن سوف
ننطلق من هذا النحو.
ثامناً :- مساندة المسؤلين
إن
اختلاف الظروف ربما تحرم رجل ذكي من الوصول لكرسي المسؤولية , فلا يستطيع
أن يمنح رؤيته وفكره لهذا البلد , وربما يكون المسؤل يحمل فوق طاقته ولا
يري من يساعده , لذلك سنكون نحن الجسر الذي تتواصل من خلاله القلوب
والعقول.
تاسعاً :- تكوين فكر إيجابي يختصر الطريق
ربما
نعاني من التقليدية فى كل شئ , ولأى سبب كان , حاصرنا التخاذل وضعف الهمم ,
لذلك نريد أن يتربي جيل جديد قادر على الفكر الإيجابي الذي يختصر الطريق
بنا نحو الأفضل.
عاشراً:- الحب فى الله
ربما
يكون هذا المشروع هو حلقة التواصل بين الكبير والصغير , والخبير والمطلع ,
بين المتدين والمبتذل , بين كل هؤلاء المحبين , نتآخي ونتحاب فى الله عز
وجل
وجزاكم الله خيرا...,ـ