السؤال
هل الدعاء يرد القضاء أو يرد
القدر ؟
الجواب
الحديث
رواه الترمذي بِلفظ : لا يرد القضاء إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر
.
وقال الألباني : حسن .
وفي الحديث الآخر : الدعاء ينفع مما نزل
ومما لم يَنْزل فعليكم عباد الله بالدعاء . رواه الحاكم وغيره ، وحسنه الألباني
.
فالدعاء مما يُخفِّف البلاء .
والدعاء مما يَدفَع به البلاء
.
ففي حديث عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لا يُغني حذر من قدر ،
والدعاء ينفع مما نزل ومما لم يَنْزِل ، وإن البلاء
ليَنْزِل فيتلقاه الدعاء ، فَيَعْتَلِجَان إلى يوم القيامة .
رواه الحاكم
وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . وحسنه الألباني في صحيح الجامع
.
والذي قدّر الأقدار هو سبحانه وتعالى الذي أمر بالدعاء ، ولا تعارض بين
الأمر والتقدير .
فالدعاء مُعالجة لأقدار الله بأقدار الله ، كما قال عمر
رضي الله عنه .
والله تعالى أعلم .
الشيخ
عبدالرحمن السحيم
إقتباس
الفرق بين القضاء و القدر
السؤال
ما
الفرق بين القضاء والقدر؟
الجواب
القضاء
والقدر، هو شيء واحد، الشيء الذي قضاه الله سابقاً وقدره سابقاً، يقال لهذا القضاء
ويقال له القدر،
يعني ما سبق في علم أنه قدره من موت, وحياة, وعز, وذل,
وأمن, وخوف, وغير ذلك كله يسمى قضاء ويسمى قدر.
الشيخ عبدالعزيز بن
باز
هل الدعاء يرد القضاء أو يرد
القدر ؟
الجواب
الحديث
رواه الترمذي بِلفظ : لا يرد القضاء إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر
.
وقال الألباني : حسن .
وفي الحديث الآخر : الدعاء ينفع مما نزل
ومما لم يَنْزل فعليكم عباد الله بالدعاء . رواه الحاكم وغيره ، وحسنه الألباني
.
فالدعاء مما يُخفِّف البلاء .
والدعاء مما يَدفَع به البلاء
.
ففي حديث عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لا يُغني حذر من قدر ،
والدعاء ينفع مما نزل ومما لم يَنْزِل ، وإن البلاء
ليَنْزِل فيتلقاه الدعاء ، فَيَعْتَلِجَان إلى يوم القيامة .
رواه الحاكم
وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . وحسنه الألباني في صحيح الجامع
.
والذي قدّر الأقدار هو سبحانه وتعالى الذي أمر بالدعاء ، ولا تعارض بين
الأمر والتقدير .
فالدعاء مُعالجة لأقدار الله بأقدار الله ، كما قال عمر
رضي الله عنه .
والله تعالى أعلم .
الشيخ
عبدالرحمن السحيم
إقتباس
الفرق بين القضاء و القدر
السؤال
ما
الفرق بين القضاء والقدر؟
الجواب
القضاء
والقدر، هو شيء واحد، الشيء الذي قضاه الله سابقاً وقدره سابقاً، يقال لهذا القضاء
ويقال له القدر،
يعني ما سبق في علم أنه قدره من موت, وحياة, وعز, وذل,
وأمن, وخوف, وغير ذلك كله يسمى قضاء ويسمى قدر.
الشيخ عبدالعزيز بن
باز