قيل في الاسم الأعظم
* هو في هاتين الآيتين: (وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم) و(الم. الله لا إله إلا هو الحي القيوم).
* وفي شرح القشيري: الحي القيوم.
* المختار عند معظم العلماء: حتى إن الإجماع ليكاد لينعقد عليه: إن الاسم الأعظم هو (الله).
* وقيل: هو دعاء ذي النون: (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين).
* وقيل ما رويناه في الصفحات السابقة، وغيرها من الأقوال.
* وروى أن الله أخفاه بين أسمائه كما أخفى ليلة القدر في أوتار العشر الأواخر من رمضان ليذكر العبد مولاه بأسمائه كلها.
*
وقيل: الاسم الأعظم فيك أنت أيها العبد. فهو ما ينفعل به القلب والوجدان
وقت الذكر. وليس الشأن فيمن يعلم الاسم الأعظم ولكن الشأن فيمن يكون هو
(عين الاسم الأعظم).
دع الذنوب، يعطك الله من غير سؤال.
واعلم أن الاسم الأعظم لا يصلح للدنيا ولا لطالبها.