جنة المتحابات فى الله النسائية

 اهلاً بكِ اخيتى يسعدنا انضمامك الى اسرتنا اسرة المتحابات فى الله











انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جنة المتحابات فى الله النسائية

 اهلاً بكِ اخيتى يسعدنا انضمامك الى اسرتنا اسرة المتحابات فى الله









جنة المتحابات فى الله النسائية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

/
:: هنا أخوة في الله ،على طاعة الله تلاقينا وبالحب في الله ارتقينا ::


2 مشترك

    الأضحية أحكامها وفضائلها

    الأميرة
    الأميرة
    داعية متألقة
    داعية متألقة


    الجنسانثى

    الحالة الاجتماعية : متزوجة

    محل الاقامة : قلــ الدنيا ــب

    عدد المساهمات : 94

    تاريخ التسجيل : 05/09/2011

    العمر : 34
    sms : سبحانك الله و بحمده .. سبحان الله العظيم

    العمل/الترفيه : النت

    الأضحية أحكامها وفضائلها Mymeda10


    الأضحية أحكامها وفضائلها Empty الأضحية أحكامها وفضائلها

    مُساهمة من طرف الأميرة الإثنين أكتوبر 31, 2011 1:02 pm



    الأضحية

    أحكامها وفضائلها







    إن الحمد لله نحمده
    ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا
    مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة
    عبده وابن عبده، وابن أمته، ومن لا غنى له طرفة عين عن رحمته، وأشهد أن سيدنا
    ونبينا محمد، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.




    {يَا
    أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ
    إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ
    } (102) سورة آل عمران. {يَا
    أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ
    وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء
    وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ
    عَلَيْكُمْ رَقِيبًا
    }(1) سورة النساء. {يَا
    أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يُصْلِحْ
    لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ
    وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا
    }(70-71) سورة الأحزاب.أما بعد:




    فإن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد – صلى الله عليه وسلم – وشر الأمور
    محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.




    أيها المسلمون:





    نحن على أبواب شهر عظيم من الشهور، تقام فيه عبادة من أعظم العبادات، وقربة من أجل
    القربات، إنه شهر ذي الحجة جعله الله تعالى لأداء عبادة الحج. إننا نرقب بعد أيام
    قليلة وفود ذلك اليوم الذي تجتمع فيه وفود المسلمين من كل جوانب الأرض وفجاجها
    تلبية النداء الخالد الذي أذن به إبراهيم عليه الصلاة والسلام استجابة لأمر ربه إذ
    قال له: {وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ
    رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ لِيَشْهَدُوا
    مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا
    رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ
    الْفَقِيرَ
    }(27) سورة الحـج. وإذا كان حجاج بيت الله الحرام، قد أكرمهم الله
    بهذه العبادة العظيمة، وهي الحج فإن المسلمين في أرجاء الأرض لا بد أن يكون لهم
    -كرمٌ من الله ومنة عليهم وتكريماً لهم- عبادة يتقربون بها إلى الله وهي تشبه بعضاً
    من هذه العبادات التي يؤديها الحجاج، هذه العبادة هي الأضحية.





    والأضحية

    هي: النسك الذي يذبح في يوم النحر يوم عيد الأضحى العاشر من ذي الحجة.





    والحكمة من تشريعها
    :
    هو شكر الله على نعمه المتعددة، وعلى بقاء الإنسان من عام لعام، ولتكفير السيئات
    عنه التي يرتكبها إما بارتكاب المخالفة، أو نقص المأمورات، وللتوسعة على أسرة
    المضحي وغيرهم فلا يجزئ فيها دفع القيمة، بخلاف غيرها من العبادات أو الصدقات التي
    يقصد منها سد حاجة الفقير.





    أيها المسلمون: ولعل من أبرز الحكم لتشريع الأضحية هو تذكير الأمة بتلك النعمة
    الجليلة التي أنجى الله بها أبانا إسماعيل عليه الصلاة والسلام، كما قصها علينا
    القرآن فقال تعالى: {فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ
    قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا
    تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ
    الصَّابِرِينَ فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا
    إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
    إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاء الْمُبِينُ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ
    }(102-
    107) سورة الصافات.




    لقد انقاد إبراهيم لأمر الله وخضع واستسلم وكذلك ابنه إسماعيل عليهما الصلاة
    والسلام خضوعاً وانقياداً عجيبين جعل من الأب يضع السكين على عنق ولده امتثالاً
    لأمر الله، وجعل الولد يصبر وهو يواجه الموت طاعة وانقياداً لله. ونجح إبراهيم
    وإسماعيل في الاختبار وفدى الله تعالى إسماعيل بكبش من الجنة، يذبح فداء عنه عليه
    السلام. ونحن إذ نضحي بالأضحية، نتذكر ذلك ونحمد الله تعالى عليه؛ وكذلك نتذكر
    إخواننا ضيوف الرحمن حجاج بيت الله الحرام، وهم يذبحون الهدي ويتقربون به إلى الله
    تعالى.




    وإذا كنا نشارك حجاج بيت الله بهذه الشعيرة العظيمة وهي الأضحية؛ فلا بد أن نعلم
    بعضاً من أحكامها لنكون على بينة منها، فالأضحية هي:
    اسم لما يضحى به، أو لما يذبح أيام عيد الأضحى ويعرفها الفقهاء بقولهم: هي ذبح
    حيوان مخصوص بنية القربة في وقت مخصوص أو هي ما يذبح من النعم تقرباً إلى الله
    تعالى في أيام النحر، وقد شرعت في السنة الثانية من الهجرة كالزكاة، وصلاة العيدين،
    وتثبت مشروعيتها بالكتاب والسنة والإجماع.





    أما الكتاب فقوله تعالى: ((فصل لربك وانحر))(الكوثر
    2)،وقوله: ((والبدن جعلناها لكم من شعائر الله))(الحج36).
    أي من أعلام دين الله. وأما السنة: فأحاديث كثيرة منها: حديث أنس قال: ضحى رسول
    الله -صلى الله عليه وسلم- بكبشين أملحين أقرنين، فرأيته واضعاً قدميه على صفاحها،
    يسمي ويكبر، فذبحهما بيده).
    (1)
    وأجمع المسلمون على مشروعية الأضحية. ودلت الأحاديث على أنها أحب الأعمال إلى الله
    يوم النحر. وإنها سنة إبراهيم عليه السلام كما تقدم.





    وهل الأضحية واجبة أم أنها مسنونة مندوبة: لقد اختلف أهل العلم في ذلك، فمنهم من
    قال بأنها واجبة على القادر والمستطيع، ومنهم من قال أنها مسنونة، ولو تأملنا
    النصوص كقوله تعالى: ((فصل لربك وانحر)) فقد أمر
    الله تعالى بالصلاة، ثم أردف ذلك الأمر بالصلاة، الأمر بالنحر أي ذبح الأضحية، وعلى
    العموم لا ندخل في تفاصيل ذلك؛ ولكن نقول: الأفضل للقادر المستطيع أن يضحي اتباعاً
    لسيد الخلق صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، فقد ضحى عليه الصلاة والسلام بكبشين
    سمينين أقرنين أملحين، أحدهما: عن أمته، والآخر: عن نفسه وآله.)
    (2)
    عن أمته لمن كان غير قادراً ولا مستطيعاً.




    أيها المسلمون: إن للأضحية وقتاً محدداً كبقية الطاعات والقربات. ويبدأ وقتها بعد
    صلاة العيد من اليوم العاشر من ذي الحجة، وهو أفضل وقت التضحية لحديث البراء بن
    عازب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أول ما
    نبدأ به يومنا هذا: أن نصلي، ثم نرجع، فننحر، فمن فعل ذلك فقد أصاب سنتنا، ومن ذبح
    قبل ذلك، فإنما هو لحم قدمه لأهله، ليس من النسك في شيء
    ).
    (3)
    وفي رواية أخرى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من
    كان ذبح قبل أن يصلي فإنما ذبح لنفسه، ومن ذبح بعد أن يصلي فقد تم نسكه وأصاب سنة
    المرسلين
    )
    (4).




    إذن وقت الذبح هو يوم النحر من بعد صلاة العيد، وهو أفضله ويستمر وقت الذبح إلى آخر
    اليوم الثاني من أيام التشريق، أي أن أيام النحر ثلاثة، يوم العيد ويومان بعده،
    فيشترط لمن أراد الأضحية أن يكون قادراً عليها، ولا تطلب من العاجز عنها في أيام
    عيد الأضحى. والقادر هو الذي يمكنه الحصول على ثمنها، ولو بالدين إذا كان يقدر على
    وفاء دينه. ويشترط لصحة الأضحية ما يلي:-




    أولاً: سلامة الحيوان المضحى به من العيوب الفاحشة التي تؤدي عادة إلى نقص اللحم أو
    تضر بالصحة، كالعيوب الأربعة التي ذكرها لنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله:
    عن عائشة رضي الله عنها



    (أربع
    لا تجزئ في الأضاحي: العوراء البين عورها، والمريضة البين مرضها، والعرجاء البين
    ظلعها، والكسيرة التي لا تنقي
    )
    (5).
    والعجفاء: هي التي اشتد هزالها بحيث ذهب مخ أي دهن العظم. والضلع: هو العرج. ولا
    تنقي: لا ينقي لها أي لا مخ لها.. قال الشوكاني رحمه الله وهو ينقل كلام الإمام
    النووي رحمه الله: وأجمعوا على أن العيوب الأربعة المذكورة في حديث البراء، وهي
    المرض والعجف والعور والعرج البينات، لا تجزئ التضحية بها، وكذا ما كان في معناها،
    أو أقبح منها كالعمى وقطع الرجل وشبهه
    (6).




    الشرط الثاني: أن تكون التضحية في وقت مخصوص كما مر معنا فمن أراد أن يضحي في غير
    وقت الأضحية فتضحيته فاسدة غير صحيحة.




    ويصح الاشتراك في الأضحية إذا كانت الإبل أو البقر، فيصح اشتراك سبعة في بقرة أو
    ناقة ولا يصح أكثر من سبعة، ولا المساهمة بأقل من السبع. ولا يطالب بالأضحية إلا
    المسلم الحر البالغ العاقل المستطيع، واختلفوا في المسافر والصغير هل عليهما أضحية
    أم لا؟ ولا تصح الأضحية إلا بنية الأضحية – فلا تجزئ الأضحية بدونها؛ لأن الذبح
    يكون للحم، وقد يكون للقربة، والفعل لا يقع للقربة بدون النية، لقوله عليه الصلاة
    والسلام: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى).7




    ولا يشترط أن يتلفظ بالنية بلسانه؛ لأن النية عمل القلب. بارك الله لي ولكم في
    القرآن العظيم ونفعنا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم أقول قولي هذا وأستغفر الله
    العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين إنه هو الغفور الرحيم.





    الخطبة الثانية:




    الحمد لله حمداً حمداً، والشكر له شكراً شكراً، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا
    شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، وصفيه من خلقه وخليله، صلى الله عليه وعلى
    آله وصحبه، أما بعد: أيها المسلمون:






    لقد اتفق العلماء على أن الأضحية لا تصح إلا من نَعَم: إبل وبقر ( ومنها الجاموس)
    وغنم (ومنها المعز) بسائر أنواعها فيشمل الذكر والأنثى. والخصي والفحل، فلا يجزئ
    غير النعم من بقر الوحش و غيره، والظباء وغيرها لقوله تعالى: ((
    ولكل أمة جعلنا منسكاً ليذكروا اسم الله على ما رزقهم
    من بهيمة الأنعام
    ))(الحج34)،ولم ينقل عنه صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه
    التضحية بغيرها. ولكن أي هذه النعم أفضل؟ والراجح أن أفضلها: البعير أو البدنة؛
    لأنه أكثر لحماً ثم البقر، ثم الضأن. ثم المعز وذلك لكثرة اللحم ولقصد التوسعة على
    الفقراء وبعد المعز المشاركة في بقرة أو بدنه، وسبع شياه أفضل من بعير أو بقرة؛ لأن
    لحم الغنم أطيب.




    والكبش أفضل الغنم؛ لأنه أضحية النبي صلى الله عليه وسلم وهو أطيب لحماً. وعليكم أن
    تختاروا أنعم السن وأحسنها بدناً، وأصفاهاً دماً، وأنقاها من العيوب.




    وأما سن الحيوان المضحى به فلا بد أن تكون الأضحية مسنة والمسنة هي: الثنية من
    الضأن والبقر والإبل؛ فالإبل خمس سنوات فما فوق، والبقر سنتان فما فوق والمعز سنة
    فما فوق، وأما الغنم (الكبش) فماله ستة أشهر فما فوق.




    وأما المضحي فإنه يستحب له أن يذبح بنفسه إن قدر عليه؛ لأنها قربه، فمباشرتها بنفسه
    أفضل من توليتها غيره، كسائر القربات بدليل أن النبي -صلى الله عليه وسلم- ساق مائة
    بدنة هدية للحرم، فنحر منها نيفاً وستين بيده الشريفة ثم أعطى المدية علي رضي الله
    عنه فنحر الباقي. فإن لم يكن المضحي يحسن الذبح أناب عنه غيره مسلماً لا كتابياً؛
    لأن ذبح الكتابي مكروه؛ ولأن الأضحية قربة، وهو ليس من أهلها. ويستحب أن يتوجه
    الذابح إلى القبلة، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم في حديث أنس المتقدم الذي
    رواه الجماعة. وعلى المريد للأضحية إذا دخل العشر الأول من ذي الحجة ألا يحلق شعره،
    ولا يقلم أظافره، حتى يضحي. وأما لحم الأضحية فالسنة أن يوزعه أثلاثاً ثلث يأكله،
    وثلث يهديه ولكن يتصدق به.




    أيها المسلمون: اعلموا أن هناك أناساً لا يذوقون اللحم طوال العام لشدة فقرهم
    وحاجتهم فأطعموهم من الأضاحي واعطفوا عليهم واشكروا نعمة الله عليكم يزدكم من فضله
    وصلوا وسلموا على من أمرتم بالصلاة عليه. اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى
    آله وصحبه وسلم.










    1
    -
    أخرجه البخاري، كتاب الأضاحي باب التكبير عند الذبح برقم(5245).











    2
    -
    رواه ابن ماجه والدارقطني وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه (2/199) برقم
    (253).









    3
    -
    رواه البخاري، كتاب الأضاحي باب سنة الأضحية برقم (5225).









    4
    -
    أخرجه البخاري، كتاب الأضاحي برقم (5236).









    5
    -
    أخرجه ابن ماجه في سننه، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه برقم (2545).









    6
    -
    نيل الأوطار (5/115-117).









    7
    -
    البخاري كتاب بدء الوحي.
    ღ قلبي ملك ربى ღ
    ღ قلبي ملك ربى ღ
    غالية بالإسلام
    غالية بالإسلام


    الجنسانثى

    محل الاقامة : ارض الله الواسعة

    عدد المساهمات : 3451

    تاريخ التسجيل : 23/08/2010

    sms : اللهم سامع الصوت وسابق الفوت وكاسى العظام لحماً بعد الموت نسألك الجنه ونعوذ بك من النار

    الأضحية أحكامها وفضائلها Mymeda10


    الأضحية أحكامها وفضائلها Empty رد: الأضحية أحكامها وفضائلها

    مُساهمة من طرف ღ قلبي ملك ربى ღ الأربعاء نوفمبر 02, 2011 1:40 pm



    جزاك الله خيـر
    وجعله في موازين حسناتك
    آنآر الله قلبك بالآيمآن وطآعة الرحمن
    دمتى بحفظ الرحمن

    عيد اضحى مبارك
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:55 am