بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
فهذه بعض من فضائح وفظائع اليهود اولا نتكلم عن اعياد اليهود و القرابين البشرية : 1- عيد اليوبيل الفضي 0 2- عيد البوريم الاسود 03- عيد الفصح 01-اليوبيل الفضي (4)0 هو عيد يحتفل به الذين يدينون باليهودية (5) في مختلف بلدان العالم كل /49/ عاما و يكون عام الخمسين هو العيد 0 و احتفالات هذا اليوبيل تكون باعادة الارض الى اهلها الذين يدينون باليهودية محررة من الدين آو الرهن آو أي التزام اخر قد وقع عليها خلال هذه السنوات التسع و الأربعين " و قدسوا سنة الخمسين و نادوا باعتاق في الارض لجميع اهلها فتكون لكم يوبيلا" (6) 0 و يعاد بهذا اليوبيل كل واحد الى اهله و عشيرته فاذا كان هناك خلافات بين اتباع تلك الديانة و سجن احدهم بسبب هذه الخلافات آو بسبب الديون آو أي امر اخر فانه يطلق سراحه هذا العام و اذا كان قد جرد احد اليهود من ملكه فيعاد له ذلك الملك في هذا العام 0و لا يزرع اليهود الارض و لا يحصدون شيئا و لا يقطفون الثمار في هذا العام 0 و يتم البيع آو الشراء بعدد سنين اليوبيل هذا أي انهم يحسبون كم بقي للسنة اليوبيلية و بناء عليه يتم البيع و الشراء لانه في سنة اليوبيل يعود لكل واحد ارضه و ملكه 0 و طبعا يخرج عن هذا كله الامميون و يقصد بالامميون كل البشر غير اليهود و هم المسيحيون و المسلمون و الديانات الاخرى المنتشرة في العالم 0و هنا يظهر جليا الخداع اليهودي و الغش و المكر و الاجرام لابطال الحق و احقاق الباطل 0 فهم يحاولون الحصول على الارض و الاملاك من غير اليهود باي وسيلة كانت و لو بشهادات الزور و لو بحلف عشرين يمينا كاذبا على التوراة 0 " يجوز لليهودي ان يشهد زورا و ان يقسم بحسب ما تقتضيه مصلحته عند اللزوم و يؤول ذلك في سره(7)" " لقد اعطى الله لليهود حق الاستيلاء على اموال المسيحيين بمختلف السبل و الوسائل الممكنة سواء عن طريق التجارة آو عن طريق اللطف و الرقة آو عن طريق الغش و الخداع و حتى عن طريق السرقة ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] "0 ان اليهود في هذا المجال يعتبرون ان العالم كله و ما فيه من كنوز و بشر هي ملكهم : فالكنوز ورثوها عن سليمان و داوود و الارض هي ارض الههم يهوه0 2-عيد البوريم الاسود و عيد الفصح المقدس و القرابين البشرية : 1- عيد البوريم : هو عيد يحتفلون به كل عام " في اليوم الاول من الشهر السابع يكون لكم يوم راحة تذكار بهتاف و بوق و محفل مقدس (11) " و يكون احتفالهم في الكنيس بمناسبة ذكرى الالهة استير التي اقنعت ملك الفرس بالسماح لليهود بقتل وزيره هامان ( 12) و ذبح عشرات الالوف من الفرس بما فيهم الاطفال و الشيوخ و النساء بحجة ان هامان كان ينوي ذبح اليهود ( 13) 0 2- عيد الفصح اليهودي : و هم يحتفلون به كل عام في " الشهر الاول من اليوم الرابع عشر منه بين الغروب فصح للرب 0 و في اليوم الخامس عشر من هذا الشهر عيد الفطير للرب ( 14) و يكون ذلك في محفل مقدس بالكنيس ( 15) "0 و يحتاج كل العيدين لذبائح بشرية تقدم كقرابين للاله يهوه و الالهة استير يقول التلمود :" عندنا مناسبتان ترضيان الهنا يهود احداهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية و الاخرى مراسيم ختان اطفالنا " ( 16) و قد ورد في دائرة المعارف اليهودية صفحة ( 653) في الجزء الثاني ما يلي : " اذا كان هناك من اساس اقر من قبل الحكماء ( حاخامات اليهود ) فهو حقيقة القرابين البشرية ( المسيحية ) التي تقدم للاله يهوه ملك الامة و التي بوشر في تقديمها اواخر عهد الملكية اليهودية " و هناك نصوص كثيرة سيرد معنا بالبحث 0 و تختلف الذبائح البشرية لعيد البوريم عن ذبائح عيد الفصح من حيث النوعية في الذكورة و البلوغ و من حيث نوعية الضحية بذاتها و سأتحدث اولا عن الطريقة التي يذبح الحاخامات فيها الانسان قربانا ليهوه ثم اتحدث عن نوعية الذبائح 0 الطريقة الاولى : يؤتى بالضحية و توضع في برميل ابري ( 17) و هو برميل يتسع لجسم الضحية مثبت بجوانبه و بشكل مكثف طولي و عرضي ابرا و حين وضع الضحية بداخله و هي حية تغرز هذه الابر الحادة بجسمه و بالتالي كلما تحركت الضحية بسبب الالم و بسبب طلوع الروح ينزف الدم في هذا البرميل و يصفى الدم بشكل كامل بحيث تخرج الروح و اخر نقطة دم من الضحية معا 0 و يتلذذ المجرمون اليهود بهذا العمل و يبدو للقارئ مدى خضرمة هؤلاء بالاجرام ضد الانسان 0000انه شيء فظيع 0 الطريقة الثانية : اذا كان المكان غير آمن فانهم ينفذون عملهم الاجرامي بسرعة و دون ان يتلذذون به 0 فيذبحون الضحية من الرقبة و في امكنة الشرايين و يوضع تحتها اناء واسع كي ينزف الدم بداخله ثم يجمع و يعبا في زجاجات 0 و تؤخذ زجاجات الدم في كلا العيدين و تسلم للحاخام الاكبر في المنطقة التي يتواجد فيها فيقوم ( عظمته ) بمباركتهم ثم يعجن هذا الدم مع السميذ و يعد الفطائر للعيد المقدس و من ثم يقوم بتوزيعها على اتقياء اليهود ( 18) فيتناولونها بشراهة كشراهية حقدهم الفين على المسيح و اتباعه ( 19) و لكن التوراة حرم الدم : ( لا تاكلوا دم أي جسد كان ) ( 20) فخرج خبث الحاخامات بان هذا النص يقصد به دم اليهود فقط 00؟ اما شروط الضحية في عيد الفصح فتختلف عن شروط الضحية في عيد البوريم و هي : 1- ان تكون الضحية من المسيحيين ( 21) 0 2- ان تكون ذكرا بالغا ليقدم للالهة استير 03- ان يكون خلوقا و مهذبا و متدينا 04- ان يكون مرهف الاحساس خجولا لان هذا يدل على جودة الدم الذي لديه5- لم يزن آو يتنجس بعلاقة جنسية 06- ان تكون الضحية من اصدقاء اليهود العزيزين عليهم جدا حتى لا يكون الدم ملوثا بالعداوة اتجاههم07- تكون فرحة يهوه كبيرة و عظيمة اذا كان الدم الممزوج مع فطير الاعياد هو دم قسيس , و هذا يصلح لكل الاعياد 0و يمكن الاخذ بهذه الشروط حسب الامكان و لكن الشرط الاساسي ان تكون الضحية مسيحية و الشروط الاخرى تكميلية يمكن ان يغض النظر عنها يهوه , اذا لم يتمكن اليهود من تطبيقها لظروف قاهرة 000؟0 و يقوم على تنفيذ عملية الذبح و مراعاة الشروط سبعة يهود يكون واحد منهم على الاقل حاخام و هؤلاء منفذون اما المحرضون و المتدخلون فيمكن ان يشمل الالاف , بالتالي فليس هناك عملية ذبح يقوم بها يهودي واحد / و هذا يلفت الانتباه الى ان التحقيق في السابق في بعض القضايا كان قاصرا /( 22) 0 و اذكر هنا بعض الامثلة على سبيل الذكر لأنها كثيرة و لا يتسع البحث لذكرها جميعا و مثال بذلك : يهود عرب كان من بينهم واحد نمساوي ( 23) ذبحوا الاب توما و خادمه ابراهيم في دمشق في /5/ شباط عام 1840 ميلادي و استنزفوا دمهم و ملؤه بالقارورات ثم اعطوه للحاخام الاكبر في دمشق الذي قام بعجنها مع السميذ وانجز الفطير المقدس ووزعه على اتقياء اليهود ( 24) و في احدى جلسات التحقيق في هذه القضية جاء في اعتراف احد المجرمين و هو اسحاق هراري ما يلي : ( حقيقة احضرنا الاب توما عند داوود باتفاقنا معا و قتلناه لاخذ دمه و بعد ان وضعنا الدم في قنينة ( زجاجة ) ارسلناه الى الحاخام موسى ابي العافية و كنا نصنع ذلك اعتبار ان الدم البشري ضروري لاتمام فروض ديانتنا ( 25) ) و في فرنسا عام 1192 بيع شاب مسيحي الى اليهود الفرنسيين من قبل الكونت اف فكان اليهود الفرنسيين قد اشتروه من اجل عيد البوريم دون ان يعرف احد بذلك فذبحوه و استنـزفوا دمه قربانا للالهة استير 0 امر الملك فيليب اغسطس بالتحقيق و حضر المحاكمة بنفسه و اقر هؤلاء المجرمون بما فعلوا ارضاء ليهوه فامر الملك بحرقهم ( 26) 0 و في عام 1900 في روسيا عثر على الشاب الروسي دنتر ( 19) سنة مذبوحا و اجزاء جسمه منتشرة في اماكن مختلفة و ثبت بالتحقيق ان الوفاة قد نجمت عن استنـزاف دم الضحية , ثبت ان عددا من اليهود الروس قد زاروا تلك البلدة ليلة الحادث و اختفوا صباحا , اثارت هذه الجريمة سكان المنطقة و جرت حوادث دامية مع اليهود الروس ذكرتها دائرة المعارف اليهودية في ملفاتها ( 27) 0 و في المانيا عام 1928 عثر على شاب في العشرين من عمره مذبوحا و به جروح فنية لاستنزاف الدم و لم يعثر على اثر للدم في جسمه و في مكان الجثة , اثبت التحقيق ان الجروح تمت بشكل فني , تم اعتقال الفاعلين فتبين انهم يهود المان واقروا بجريمتهم امام القضاء الالماني و افادوا انهم يطيعون حاخاماتهم و ينفذون تعاليم دينهم و هم ليسوا مجرمين000!! تم اعدام البعض و سجن البعض الاخر ( 28) 0 و هذه الجرائم عبر تاريخ الحاخامات اليهودية الحاقدة كثيرة و التي تم اكتشافها و التحقيق بها قليلة اذا ما قورنت بالجرائم التي ما زالت خافية عن البشرية و الجرائم المكتشفة تفوق الثلاثمائة ( 300) جريمة موزعة في دول العالم كله تقريبا – روسي – سويسرا – بولاندا – فرنسا – النمسا – اسبانيا – ايطاليا – اليونان – سوريا – مصر – لبنان – الجزائر – هنغاريا – المانيا – و قد بدأت هذه الجرائم تنكشف منذ عام 1144 و ذلك باكتشاف اول جريمة في بريطاينا و التي ما زال ملف قضيتها محفوظا في دار الاسقفية في بريطاينا و ما زالت هذه الجرائم مستمرة حتى الان لان كل عام و في كل مكان يوجد فيه كنيس يهودي يوجد ضحية و لان عيد البوريم لا بد له من قربان يقدم للالهة استير 0 و اكثر الاحيان لا يتم كشف هذه الجرائم المنكرة التي يقوم بها حاخامات اليهود و ذلك لانهم ضليعون في الاجرام و التاريخ يشهد و ما زال يشهد ذلك كل صباح جديد 0 و اقتطف لكم بعضا من تعاليم التلمود الاجرامية لانها كثيرة جدا و منها : 1- قتل المسيحي من الامور الواجب تنفيذها 0 و ان العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي( 29) 0 مثال ذلك الاسطول الانكليزي الذي قصفه اليهود بعد ان تسلموا المناطق الفلسطينية منهم و قتل مجموعة من الضباط الانجليز في فلسطين بواسطة عصابة الهاغاناة الصهيوينة ( 30) 0و ايضا نسف فندق داوود الذي قتل فيه مئة موظف انكليزي و ذلك لكي يتخلص اليهود من الانكليز فتصور المكر و الغش 000؟؟!! 2- اقتل الصالح من غير اليهود / فعل امر / مثال الاب توما و غيره ( 31) 03- قتل النصارى من الافعال التي يكافئ الله عليها و اذا لم يتمكن اليهودي من قتلهم فواجب عليه ان يتسبب في هلاكهم في أي وقت و على أي وجه( 32) لقد تآمر اليهود على المسيحيين فحرقوا روما في القرن الاول الميلادي لانها اصبحت مسيحية و ذلك بامر من نيرون بناء على طلب حبيبته استير اليهودية و تآمر اليهود على المسيحيين في طرابلس من خلال وشاية للملك بان المسيحيين عصابة ستنقض على السلطة و الاستيلاء على المملكة فقتل ملك طرابلس اكثر من /200000/ مئتي الف منهم و هذا هو اسلوب اليهود الخبيث على مر الزمن 0 و في العصر الحديث حاولوا خلق الفتن الطائفية في سوريا عام 1840 و في لبنان عام 1860 و 1960 و نجحوا في عام 1975 بالتعاون مع بعض الخونة في لبنان و قامت الحرب الاهلية و حرقوا نيويورك في القرن الاول من الالفية السعيدة و ذلك لقتل اكبر عدد ممكن من البشر لتقديمهم كقرابين بشرية لارضاء يهوه 0(33)و يورد كتاب يهودي اسمه / ذينكيوم زوهار / ما يلي : [ ان من حكمة الدين و توصياته قتل الاجانب لا فرق بينهم و بين الحيوانات وهذا القتل يتم بطريقة شرعية 0 و الاجانب هم الذين لا يؤمنون بالدين اليهودي و شريعته فيجب تقديمهم قرابين الى الهنا الاعظم يهوه ( 34) ] كما ان هناك نصوص اجرامية كثيرة وردت في التلمود و كتب اليهود لا يتسع البحث لادراجها 0 اما قرابين عيد الفصح فلها مواصفات و شروط معينة يجب ان تتوافر في الضحية و هي : 1- ان يكون القربان مسيحيا 0 2- ان يكون طفلا لم يتجاوز البلوغ 03- ان ينحدر من ام و اب مسيحيين صالحين لم يثبت انهما ارتكبا الزنا آو ادمنا الخمر 04- ان لا يكون الولد القربان قد تناول الخمر , أي ان دمه صافي و بعيد عن المؤثرات الخارجية الملوثة 05- ان يكون صادقا لا يكذب و قد ربي تربية جيدة 06- ان يكون لديه ميول دينية للكنيسة و يذهب بانتظام اليها 07- تكون فرحة يهوه عظيمة و كبيرة اذا كان الدم الممزوج مع فطير العيد هو دم قسيس و هذا يصلح لكل الاعياد 0اما الجرائم الثابتة في ملفات التحقيق فهي كثيرة في بلدان العالم و خصوصا اوربا و اميريكا و الشرق العربي و هي حوالي /400/ اربعمائة جريمة تم اكتشافها اما الذي لم يكتشف آو طمست معالم التحقيق فيه آو ضللت العدالة فيها و ذلك لابعاد فكرة فطيرة العيد المقدس الممزوج بالدم عن معرفة الناس فهي تفوق العدد المذكور بكثير لكون الحاجة الى الدم المسيحي في كل عام و كل كنيس يجب ان يتوفر له هذا الدم و بالتالي فاني اترك للقارئ تقدير ذلك على ضوء المعلومات المتوفرة 0 و اذكر هنا بعض الجرائم لعدم اتساع البحث لادراج الجرائم كلها 0 1) – في بريطانيا عام 1255 خطف اليهود الانكليز طفلا مسيحيا انكليزيا اسمه / هوب / و ذلك ايام عيد الفصح و عذبوه و صلبوه و استنـزفوا دمه 000عثر والده على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي انكليزي يدعى / جوبين / و في التحقيق اعترف اليهودي على شركائه و هم الحاخامات و ذلك بعد ان وعده المحقق ان يكون شاهدا ملك 0 و جرت محاكمة( 91) يهوديا من جنسيات مختلفة اعدم منهم ( 18) و سجن الباقي مددا مختلفة و كرمت الكنيسة الضحية البريئة في كاتدرائية لنكولن ( 35) 0 2) – في المانيا في عام 1235 عثر على خمسة اطفال مذبوحين و مستنـزفة دمائهم بطريقة فنية اعترف اليهود الالمان بجريمتهم 0 و افادوا انهم استنـزفوا هذه الدماء لاغراض دينية 0 لم ينتظر المسيحيون الالمان في تلك المقاطعة صدور الحكم على هؤلاء المجرمين اليهود الالمان بل هجموا عليهم و قتلوا منهم عددا كثيرا ( 36) 03) – و في سويسرا عام 1287 ذبح اليهود السويسريون الطفل المسيحي السويسري / رودلف / و ذلك في عيد الفصح في منزل يهودي سويسري ثري اسمه / مالتر / و اعترف اليهود السويسريون بجريمتهم و اعدم عدد كبير منهم و اعتبرت الكنيسة الطفل من الشهداء القديسين و صنعت تمثالا على شكل يهودي ياكل طفلا مسيحيا صغيرا و نصب التمثال في الحي اليهودي ليذكر حاخاماتهم بجرائمهم الوحشية ( 37) 04) -و في فرنسا عام 1179 في مدينة بونتواز خطف اليهود الفرنسيون طفلا مسيحيا فرنسيا و استنزفوا دمه من اجل فطيرهم و تم اكتشاف الجثة و قام بالتحقيق و البحث عن القتلة الاب \ريكورد \ و اسفر التحقيق عن ادانة اليهود الخاطفين 0 و قد دفن الطفل في كنيسة القديسيين في باريس باسم القديس \ ريشار\ 000و تتالت الجرائم في هذا الصدد فأنشأت الكنيسة الفرنسية وحدات سميت بوحدات السيد المسيح من اجل ملاحقة الجناةو حفظ اطفال فرنسا من ايدي سفاكي الدماء اليهود ( 38) 0و انتقل الى جرائم القرن العشرين لان البحث لا يتسع لذكر كافة الجرائم المدونة في ملفات التحقيق على مدى الفي عام 0 في المانيا عام 1928 سبق ذكره ( 39) و في المانيا ايضا عام 1932 , استنزف اليهود الالمان دم الفتاة المسيحية الالمانية \ كاسبر\ التي كانت تعمل خادمة لدى اليهودي الالماني الثري \ مايير\ 0 و اعتقلت الشرطة مايير فاعترف بجريمته بالاشتراك مع ابنه و عدد اخر و ذلك لتقديم دمها الى الكنيس اليهودي كي يتم الحاخامات فروض الاله يهوه 0 و قد نال المجرمون جزائهم العادل و هو الاعدام لمن شارك في القتل آو التحريض عليه ( 40) 0 و في روسيا عام 1911 استنزف اليهود الروس دم الغلام الروسي المسيحي جوثنكسي من اجل عيد الفصح 0 اعتقل الفاعل و اعترف على شركائه من اليهود الروس و افاد ان الحاخام امره بذلك ( 41) و في اليونان عام 1912 في جزيرة \كورنو \ذبح اليهود اليونانيين ثلاثة اطفال مسيحيين يونانيين و اخذوا دمائهم من اجل فطير العيد و اعتقلت الشرطة اليونانية الفاعلين اليهود و اعدمتهم ( 42) 0 و في عام 1964 في اميريكا ذبح عدد من الاطفال في جمهورية كولومبيا في اميريكا اللاتينية و نشرت مجلة \ المصور\ هذا الحدث في عددها تاريخ 14/2/1964 و لجهل تلك المنطقة بطقوس اعياد اليهود فقد استطاع اليهود ان يغطوا تلك الجريمة حيث اعتقلت الشرطة الاميريكية المجرم و هو يهودي اميريكي و افاد انه ذبح الاطفال من اجل مص دمائهم 0 و قد اثيرت تلك الجريمة على انها قصة مصاص دماء أي انه مجرم معتوه 0 و من اجل تضليل الرأي العام قام اليهود الاميريكيون في السبعينات بكتابة قصة مصاصي الدماء و مثلوه فلماً صرفوا عليه ملايين الدولارات من اجل ترويج فكرة تقول ان هناك اشخاص معتوهين يقومون بمص الدماء البشرية ايمانا بالخلود من خلال هذا العمل 0 و قد عرض هذا الفيلم في اكثر الصالات في العالم ( 44) و الواقع و ما قد اوردناه يكشف حقيقة مصاص الدماء على انه تضليل واضح للعدالة الاميريكية و الشعب الاميريكي و ان الامر في حقيقته هو فطائر عيد الفصح المقدس اليهودي 0 هذا ما كان قد تم التحقيق به حوالي ( 700) جريمة فيما بين عيد البوريم الاسود و عيد الفصح 0 اما الذي لم يتم التحقيق به بعد الشكل الرسمي و القانوني ليكشف الحقيقة التي يعرفها اليهود كما يعرف اولادهم , فهي الجريمة النكراء التي تمت في الولايات المتحدة الاميريكية في عام 1983 في ولاية \ اطلنتا\ حيث اوردت جريدة الاتحاد الصادرة في ابو ظبي ( 45) خبرا مفاده ان ثلاثة عشر طفلا في ولاية اطلنتا قد اختفوا و ان الشرطة الاميريكية تقوم بالبحث عنهم , و قد كان ورود الخبر ملازما لوقت عيد الفصح المقدس للتابعين للديانة اليهودية 0 ثم وردت اخبار ان الشرطة الاميريكة في تلك الولاية اعتبرت ان الاولاد من المفقودين آو المشردين و اقفل التحقيق و أنتهى الامر 0 لقد كانت اعمار الاولاد المفقودين بين \ 8\ سنوات الى \ 13\ سنة و كلهم من المسيحيين الامريكان و تنطبق عليهم كافة الشروط المذكورة و المطلوبة لاخذ دمائهم من اجل فطيرة عيد الفصح المقدس 0 و السؤال هل يعقل ان الشرطة الاميريكية و قوتها ليس باستطاعتها ان تجد هؤلاء الاطفال 0000؟؟!! في الواقع جرى تعتيم كبير حول الموضوع و لم يصح العالم على ان العصابات اليهودية المجرمة قامت بهذا العمل الاجرامي و ذلك للاسباب التالية : 1- ان عدد الاطفال كان ثلاثة عشر طفلا أي أنه يمثل عدد المسيح و تلاميذه بما فيهم يهوذا الاسخريوطي و هذا يمثل قربانا كاملا لعيد الفصح اليهودي الذي تزامن مع الاختفاء 0 2- انهم كانوا في عام 1983 يقومون بتنفيذ التعاليم الاجرامية التلمودية في قتل الشعب اللبناني و افناء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والتي بدؤوا بتنفيذها في ايلول عام 1983 و لهذا فقد قدموا قرابين بشرية كاملة على مذبح الكنيس اليهودي في فلسطين المحتلة احتفالا بهذا الاجرام و كي يرضى يهوه و يبارك اجرامهم و لذلك كان العدد كاملا ( 13) قربانا مسيحيا 03- منذ ان كان المسيح و حتى الان هم يحاولون القضاء على الدين المسيحيو قتل و تشريد التابعين لهذا الدين و لان هذا العمل فيه مكافأة من الههم يهوه لهم و المذابح التي وقعت في روما و طرابلس و الغرب و اماكن اخرى في العالم هي الشاهد الماثل حتى الان امام الله و التاريخ 0 و لما كان عدد الاولاد المسيحيين القرابين المقدمة ليهوه تمثل العدد \ 13\ فكان ذلك عيدا تاريخيا لهم جسدوا فيه حقدهم التاريخي و اعتبروا انهم حققوا ما يريده يهوه و أمنّوا لانفسهم الخلاص الابدي من الهلاك ( 46) 0و بناء على ذلك فعلى الشرطة الاميريكية في ولاية اطلنتا ان تطمس الان و فورا كل الادلة و التحقيقات التي جرت بشان هؤلاء الاطفال الثلاثة عشر كي يرضى عنهم اللوبي الصهيوني في مجلس الكونغرس الاميريكي و إلا كان نصيب هؤلاء الشرطة القتل آو الطرد او النفى 0 و لن تجرؤ الشرطة الاميركية على اعادة التحقيق في هذه الجريمة لان ذلك سيكشف حقيقتها للشعب الاميريكي و سيظهر واضحا ان الاطفال كانوا القرابين البشرية التي قدمت لعيد الفطر المقدس 0 هذه الجريمة ما زال العالم لا يعرف حقيقتها و اهل الاطفال انفسهم لا يعرفون الا ان اولادهم فقدوا آو تشردوا في تلك الولاية 0 و بعد ان انتشر الخبر في العالم بواسطة الصحف شعر الحاخامات بالحرج من جراء ما قد اثير من ضجة حول اختفاء هؤلاء الاولاد البرئين و خوفا من ان يكشف العالم امرهم في مرة قادمة – لان هذا الاجرام مطلوب كل عام و بتعدد الاعياد و تعدد الكنيس يجب ان يتوفر قرابين – فبدؤوا يفكرون كيف يمكنهم ارضاء يهوه بدم مسيحي ممزوج مع الفطائر في اعيادهم دون ان يعرف العالم كله بما يصنعون و كي لا يقال عن كيانهم المصطنع انهم قتلة سفاكو دماء بريئة لا ذنب لها إلا انها مسيحية ..؟! فتفتق خبثهم و مكرهم و حقدهم و خضرمتهم بالاجرام بالفكرة التالية : ان هناك اطفال مسيحيين يولدون من اب و ام فقيرين و بالتالي فيمكن شراء هؤلاء الاطفال بالمال على ان هؤلاء الاطفال سيعيشون عيشة سعيدة لدى عائلات مسيحية ليس لها اولاد و بالتالي فتبدوا الامور في غاية الانسانية و خصوصا ان الدين المسيحي يسمح بالتبني 0 و لكن يشترط بعدم الاخلال بالشروط التي يجب توافرها و المذكورة سابقا 000 يمكن شراء هؤلاء الاطفال الرضع عن طريق الممرضات آو عن طريق مؤسسات انسانية منشاة باموال يهودية آو عن طرق الخطف من قبل عصابات موزعة في العالم و هي آخر ما يلجؤون اليه في حالة عدم توفر الدم للفطير 0 و حينما يكون الطفل رضيعا فانه لا يعرف اهله من ناحية و تتغير ملامحه بسرعة و هذا يجعل من الصعب جدا على رجال الشرطة التحقيق في الموضوع الذي يمكن ايضا طمسه بكل سهولة 0 و من ناحية اخرى لن يعرف اهله الاصليين و انما يظن ان القائمين على رعايته هم اهله و بالتالي يكون هؤلاء الحاخامات قد حصلوا على قرابينهم بهدوء و بشكل مسالم و رائع و في غاية الانسانية امام العالم 0 بعد اتمام هذا العمل ينقل الاطفال الرضع الى فلسطين المحتلة ليوضعوا في اماكن خاصة و يقوم على تربيتهم و تسمينهم بواسطة تقديم الاغذية الكاملة لهم اشخاص مختصون يراعون الشروط المطلوبة لقربان يهوه حتى اذا اصبح الطفل في سن معينة يؤخذ ليستنـزف دمه حسب الطريقة المشروحة سابقا 0و بالتالي فليس هناك من يسأل و تموت كل الادلة و يحيا الحاخامات و الههم يهوه راضيا عنهم بما فعلوه و يباركهم.؟! اخر الاخبار في هذا الصدد والتي كشفتها و كالات الانباء عام 1988( 47) هو استرجاع طفلة برازيلية خطفها اليهود من البرازيل الى فلسطين المحتلة و هي رضيعة عمرها ستة اشهر و بعد عام و نصف من البحث و التحري من قبل اهلها دون كلل آو ملل و بالحاح تمكنوا من استرجاعها و عمرها عامين 0 و ايضا انتهى الموضوع على انه جريمة عادية لا اكثر 000و يبدو ان الطريقة المتبعة حاليا من اجل الحصول على القرابين هي كطريقة المدجنة حيث يؤتى بالصوص و يربى بالطريقة المطلوبة ثم يذبح حين الطلب عندما يصبح سمينا و موافقا للعيد بالشروط المطلوبة 000 فهل سمعتهم بان الشرطة قامت بالتحقيق مع شخص ذبح دجاجة 0000؟؟!! طالما ان اليهود يعتبرون كل البشر حيوانات ( 48) 0 لقد كتب الروسي \ فيدور دستويفسكي \ مقالا في عام 1877 أي منذ اكثر من مائة عام و قد ورد فيه ان بعض اليهود عاتبوه على هجومه عليهم بسبب جرائمهم و انهم ما عادوا يؤمنون بالخرافات ( التلمود ) التي تؤمن بها العصابات الحاخامية و ما عادوا يمارسون الطقوس الدينية المتبعة عن هؤلاء \ أي قتل الاطفال \ و اكثر من ذلك ما عادوا يؤمنون بالله 000؟! ليت فيدور حيا ليرى جرائم القرن العشرين الفظيعة و يرى الخداع و الخبث و الاجرام المستمر على مر الزمن ( 49 ) 0 و الفت الانتباه الى ان ابناء يهوه ( 50) هؤلاء الحاخامات ينتقون ضحيتهم من بين اعز اصدقائهم و المتعاطفين معهم و ذلك من اجل ان لا يكون للدم أي اثر عدواني سابق حتى امتزاجه مع دمائهم عن طرق الاكل 0000و هذا يبدو للعيان في الجريمتين الانفتي الذكر في اميريكا 0اما ما لم يكتشف منها فسأترك ذلك للشرطة الاميريكية في البحث عنها 0000؟؟!! و يبدو ان السبب المباشر لهذه القرابين البشرية هو ان حاخاماتهم ابناء يهوه ( 51) المجرمين على اختلاف جنسياتهم في العالم يقومون بهذا الاجرام لبغضهم و حقدهم على المسيحيين و حاجتهم لدمهم من اجل الحاخامات الذين يخشون ان يكون يسوع ابن مريم هو المسيح الحقيقي فاذا اكلوا دم اتباعه فانهم يضمنون لنفوسهم الخلاص من الهلاك الابدي ( 52) 0 فهم يعتقدون ان المسيح يهودي و لكن حين خالفهم في جرائمهم التي ينسبوها ليهوه اتهموه انه ابن زنى و كذبوه و طاردوا اتباعه و هذا ما سأتحدث عنه في مقال اخر 0 و الشيء المذهل ان من يسجن من اليهود بسبب هذه الجرائم فهو يسجل بطلا في سجلاتهم و يدفعون الاموال الطائلة لاطلاق سراحه 0اما من يعدم بسببها فان يهوه يكتب له الخلود لانه شارك في تقديم القرابين له ( 53) 0 و كل ما ورد كان من الوقائع ولاحول ولاقوة الا بالله اللهم ثبتنا على دين الحق دين الاسلام
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
فهذه بعض من فضائح وفظائع اليهود اولا نتكلم عن اعياد اليهود و القرابين البشرية : 1- عيد اليوبيل الفضي 0 2- عيد البوريم الاسود 03- عيد الفصح 01-اليوبيل الفضي (4)0 هو عيد يحتفل به الذين يدينون باليهودية (5) في مختلف بلدان العالم كل /49/ عاما و يكون عام الخمسين هو العيد 0 و احتفالات هذا اليوبيل تكون باعادة الارض الى اهلها الذين يدينون باليهودية محررة من الدين آو الرهن آو أي التزام اخر قد وقع عليها خلال هذه السنوات التسع و الأربعين " و قدسوا سنة الخمسين و نادوا باعتاق في الارض لجميع اهلها فتكون لكم يوبيلا" (6) 0 و يعاد بهذا اليوبيل كل واحد الى اهله و عشيرته فاذا كان هناك خلافات بين اتباع تلك الديانة و سجن احدهم بسبب هذه الخلافات آو بسبب الديون آو أي امر اخر فانه يطلق سراحه هذا العام و اذا كان قد جرد احد اليهود من ملكه فيعاد له ذلك الملك في هذا العام 0و لا يزرع اليهود الارض و لا يحصدون شيئا و لا يقطفون الثمار في هذا العام 0 و يتم البيع آو الشراء بعدد سنين اليوبيل هذا أي انهم يحسبون كم بقي للسنة اليوبيلية و بناء عليه يتم البيع و الشراء لانه في سنة اليوبيل يعود لكل واحد ارضه و ملكه 0 و طبعا يخرج عن هذا كله الامميون و يقصد بالامميون كل البشر غير اليهود و هم المسيحيون و المسلمون و الديانات الاخرى المنتشرة في العالم 0و هنا يظهر جليا الخداع اليهودي و الغش و المكر و الاجرام لابطال الحق و احقاق الباطل 0 فهم يحاولون الحصول على الارض و الاملاك من غير اليهود باي وسيلة كانت و لو بشهادات الزور و لو بحلف عشرين يمينا كاذبا على التوراة 0 " يجوز لليهودي ان يشهد زورا و ان يقسم بحسب ما تقتضيه مصلحته عند اللزوم و يؤول ذلك في سره(7)" " لقد اعطى الله لليهود حق الاستيلاء على اموال المسيحيين بمختلف السبل و الوسائل الممكنة سواء عن طريق التجارة آو عن طريق اللطف و الرقة آو عن طريق الغش و الخداع و حتى عن طريق السرقة ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] "0 ان اليهود في هذا المجال يعتبرون ان العالم كله و ما فيه من كنوز و بشر هي ملكهم : فالكنوز ورثوها عن سليمان و داوود و الارض هي ارض الههم يهوه0 2-عيد البوريم الاسود و عيد الفصح المقدس و القرابين البشرية : 1- عيد البوريم : هو عيد يحتفلون به كل عام " في اليوم الاول من الشهر السابع يكون لكم يوم راحة تذكار بهتاف و بوق و محفل مقدس (11) " و يكون احتفالهم في الكنيس بمناسبة ذكرى الالهة استير التي اقنعت ملك الفرس بالسماح لليهود بقتل وزيره هامان ( 12) و ذبح عشرات الالوف من الفرس بما فيهم الاطفال و الشيوخ و النساء بحجة ان هامان كان ينوي ذبح اليهود ( 13) 0 2- عيد الفصح اليهودي : و هم يحتفلون به كل عام في " الشهر الاول من اليوم الرابع عشر منه بين الغروب فصح للرب 0 و في اليوم الخامس عشر من هذا الشهر عيد الفطير للرب ( 14) و يكون ذلك في محفل مقدس بالكنيس ( 15) "0 و يحتاج كل العيدين لذبائح بشرية تقدم كقرابين للاله يهوه و الالهة استير يقول التلمود :" عندنا مناسبتان ترضيان الهنا يهود احداهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية و الاخرى مراسيم ختان اطفالنا " ( 16) و قد ورد في دائرة المعارف اليهودية صفحة ( 653) في الجزء الثاني ما يلي : " اذا كان هناك من اساس اقر من قبل الحكماء ( حاخامات اليهود ) فهو حقيقة القرابين البشرية ( المسيحية ) التي تقدم للاله يهوه ملك الامة و التي بوشر في تقديمها اواخر عهد الملكية اليهودية " و هناك نصوص كثيرة سيرد معنا بالبحث 0 و تختلف الذبائح البشرية لعيد البوريم عن ذبائح عيد الفصح من حيث النوعية في الذكورة و البلوغ و من حيث نوعية الضحية بذاتها و سأتحدث اولا عن الطريقة التي يذبح الحاخامات فيها الانسان قربانا ليهوه ثم اتحدث عن نوعية الذبائح 0 الطريقة الاولى : يؤتى بالضحية و توضع في برميل ابري ( 17) و هو برميل يتسع لجسم الضحية مثبت بجوانبه و بشكل مكثف طولي و عرضي ابرا و حين وضع الضحية بداخله و هي حية تغرز هذه الابر الحادة بجسمه و بالتالي كلما تحركت الضحية بسبب الالم و بسبب طلوع الروح ينزف الدم في هذا البرميل و يصفى الدم بشكل كامل بحيث تخرج الروح و اخر نقطة دم من الضحية معا 0 و يتلذذ المجرمون اليهود بهذا العمل و يبدو للقارئ مدى خضرمة هؤلاء بالاجرام ضد الانسان 0000انه شيء فظيع 0 الطريقة الثانية : اذا كان المكان غير آمن فانهم ينفذون عملهم الاجرامي بسرعة و دون ان يتلذذون به 0 فيذبحون الضحية من الرقبة و في امكنة الشرايين و يوضع تحتها اناء واسع كي ينزف الدم بداخله ثم يجمع و يعبا في زجاجات 0 و تؤخذ زجاجات الدم في كلا العيدين و تسلم للحاخام الاكبر في المنطقة التي يتواجد فيها فيقوم ( عظمته ) بمباركتهم ثم يعجن هذا الدم مع السميذ و يعد الفطائر للعيد المقدس و من ثم يقوم بتوزيعها على اتقياء اليهود ( 18) فيتناولونها بشراهة كشراهية حقدهم الفين على المسيح و اتباعه ( 19) و لكن التوراة حرم الدم : ( لا تاكلوا دم أي جسد كان ) ( 20) فخرج خبث الحاخامات بان هذا النص يقصد به دم اليهود فقط 00؟ اما شروط الضحية في عيد الفصح فتختلف عن شروط الضحية في عيد البوريم و هي : 1- ان تكون الضحية من المسيحيين ( 21) 0 2- ان تكون ذكرا بالغا ليقدم للالهة استير 03- ان يكون خلوقا و مهذبا و متدينا 04- ان يكون مرهف الاحساس خجولا لان هذا يدل على جودة الدم الذي لديه5- لم يزن آو يتنجس بعلاقة جنسية 06- ان تكون الضحية من اصدقاء اليهود العزيزين عليهم جدا حتى لا يكون الدم ملوثا بالعداوة اتجاههم07- تكون فرحة يهوه كبيرة و عظيمة اذا كان الدم الممزوج مع فطير الاعياد هو دم قسيس , و هذا يصلح لكل الاعياد 0و يمكن الاخذ بهذه الشروط حسب الامكان و لكن الشرط الاساسي ان تكون الضحية مسيحية و الشروط الاخرى تكميلية يمكن ان يغض النظر عنها يهوه , اذا لم يتمكن اليهود من تطبيقها لظروف قاهرة 000؟0 و يقوم على تنفيذ عملية الذبح و مراعاة الشروط سبعة يهود يكون واحد منهم على الاقل حاخام و هؤلاء منفذون اما المحرضون و المتدخلون فيمكن ان يشمل الالاف , بالتالي فليس هناك عملية ذبح يقوم بها يهودي واحد / و هذا يلفت الانتباه الى ان التحقيق في السابق في بعض القضايا كان قاصرا /( 22) 0 و اذكر هنا بعض الامثلة على سبيل الذكر لأنها كثيرة و لا يتسع البحث لذكرها جميعا و مثال بذلك : يهود عرب كان من بينهم واحد نمساوي ( 23) ذبحوا الاب توما و خادمه ابراهيم في دمشق في /5/ شباط عام 1840 ميلادي و استنزفوا دمهم و ملؤه بالقارورات ثم اعطوه للحاخام الاكبر في دمشق الذي قام بعجنها مع السميذ وانجز الفطير المقدس ووزعه على اتقياء اليهود ( 24) و في احدى جلسات التحقيق في هذه القضية جاء في اعتراف احد المجرمين و هو اسحاق هراري ما يلي : ( حقيقة احضرنا الاب توما عند داوود باتفاقنا معا و قتلناه لاخذ دمه و بعد ان وضعنا الدم في قنينة ( زجاجة ) ارسلناه الى الحاخام موسى ابي العافية و كنا نصنع ذلك اعتبار ان الدم البشري ضروري لاتمام فروض ديانتنا ( 25) ) و في فرنسا عام 1192 بيع شاب مسيحي الى اليهود الفرنسيين من قبل الكونت اف فكان اليهود الفرنسيين قد اشتروه من اجل عيد البوريم دون ان يعرف احد بذلك فذبحوه و استنـزفوا دمه قربانا للالهة استير 0 امر الملك فيليب اغسطس بالتحقيق و حضر المحاكمة بنفسه و اقر هؤلاء المجرمون بما فعلوا ارضاء ليهوه فامر الملك بحرقهم ( 26) 0 و في عام 1900 في روسيا عثر على الشاب الروسي دنتر ( 19) سنة مذبوحا و اجزاء جسمه منتشرة في اماكن مختلفة و ثبت بالتحقيق ان الوفاة قد نجمت عن استنـزاف دم الضحية , ثبت ان عددا من اليهود الروس قد زاروا تلك البلدة ليلة الحادث و اختفوا صباحا , اثارت هذه الجريمة سكان المنطقة و جرت حوادث دامية مع اليهود الروس ذكرتها دائرة المعارف اليهودية في ملفاتها ( 27) 0 و في المانيا عام 1928 عثر على شاب في العشرين من عمره مذبوحا و به جروح فنية لاستنزاف الدم و لم يعثر على اثر للدم في جسمه و في مكان الجثة , اثبت التحقيق ان الجروح تمت بشكل فني , تم اعتقال الفاعلين فتبين انهم يهود المان واقروا بجريمتهم امام القضاء الالماني و افادوا انهم يطيعون حاخاماتهم و ينفذون تعاليم دينهم و هم ليسوا مجرمين000!! تم اعدام البعض و سجن البعض الاخر ( 28) 0 و هذه الجرائم عبر تاريخ الحاخامات اليهودية الحاقدة كثيرة و التي تم اكتشافها و التحقيق بها قليلة اذا ما قورنت بالجرائم التي ما زالت خافية عن البشرية و الجرائم المكتشفة تفوق الثلاثمائة ( 300) جريمة موزعة في دول العالم كله تقريبا – روسي – سويسرا – بولاندا – فرنسا – النمسا – اسبانيا – ايطاليا – اليونان – سوريا – مصر – لبنان – الجزائر – هنغاريا – المانيا – و قد بدأت هذه الجرائم تنكشف منذ عام 1144 و ذلك باكتشاف اول جريمة في بريطاينا و التي ما زال ملف قضيتها محفوظا في دار الاسقفية في بريطاينا و ما زالت هذه الجرائم مستمرة حتى الان لان كل عام و في كل مكان يوجد فيه كنيس يهودي يوجد ضحية و لان عيد البوريم لا بد له من قربان يقدم للالهة استير 0 و اكثر الاحيان لا يتم كشف هذه الجرائم المنكرة التي يقوم بها حاخامات اليهود و ذلك لانهم ضليعون في الاجرام و التاريخ يشهد و ما زال يشهد ذلك كل صباح جديد 0 و اقتطف لكم بعضا من تعاليم التلمود الاجرامية لانها كثيرة جدا و منها : 1- قتل المسيحي من الامور الواجب تنفيذها 0 و ان العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي( 29) 0 مثال ذلك الاسطول الانكليزي الذي قصفه اليهود بعد ان تسلموا المناطق الفلسطينية منهم و قتل مجموعة من الضباط الانجليز في فلسطين بواسطة عصابة الهاغاناة الصهيوينة ( 30) 0و ايضا نسف فندق داوود الذي قتل فيه مئة موظف انكليزي و ذلك لكي يتخلص اليهود من الانكليز فتصور المكر و الغش 000؟؟!! 2- اقتل الصالح من غير اليهود / فعل امر / مثال الاب توما و غيره ( 31) 03- قتل النصارى من الافعال التي يكافئ الله عليها و اذا لم يتمكن اليهودي من قتلهم فواجب عليه ان يتسبب في هلاكهم في أي وقت و على أي وجه( 32) لقد تآمر اليهود على المسيحيين فحرقوا روما في القرن الاول الميلادي لانها اصبحت مسيحية و ذلك بامر من نيرون بناء على طلب حبيبته استير اليهودية و تآمر اليهود على المسيحيين في طرابلس من خلال وشاية للملك بان المسيحيين عصابة ستنقض على السلطة و الاستيلاء على المملكة فقتل ملك طرابلس اكثر من /200000/ مئتي الف منهم و هذا هو اسلوب اليهود الخبيث على مر الزمن 0 و في العصر الحديث حاولوا خلق الفتن الطائفية في سوريا عام 1840 و في لبنان عام 1860 و 1960 و نجحوا في عام 1975 بالتعاون مع بعض الخونة في لبنان و قامت الحرب الاهلية و حرقوا نيويورك في القرن الاول من الالفية السعيدة و ذلك لقتل اكبر عدد ممكن من البشر لتقديمهم كقرابين بشرية لارضاء يهوه 0(33)و يورد كتاب يهودي اسمه / ذينكيوم زوهار / ما يلي : [ ان من حكمة الدين و توصياته قتل الاجانب لا فرق بينهم و بين الحيوانات وهذا القتل يتم بطريقة شرعية 0 و الاجانب هم الذين لا يؤمنون بالدين اليهودي و شريعته فيجب تقديمهم قرابين الى الهنا الاعظم يهوه ( 34) ] كما ان هناك نصوص اجرامية كثيرة وردت في التلمود و كتب اليهود لا يتسع البحث لادراجها 0 اما قرابين عيد الفصح فلها مواصفات و شروط معينة يجب ان تتوافر في الضحية و هي : 1- ان يكون القربان مسيحيا 0 2- ان يكون طفلا لم يتجاوز البلوغ 03- ان ينحدر من ام و اب مسيحيين صالحين لم يثبت انهما ارتكبا الزنا آو ادمنا الخمر 04- ان لا يكون الولد القربان قد تناول الخمر , أي ان دمه صافي و بعيد عن المؤثرات الخارجية الملوثة 05- ان يكون صادقا لا يكذب و قد ربي تربية جيدة 06- ان يكون لديه ميول دينية للكنيسة و يذهب بانتظام اليها 07- تكون فرحة يهوه عظيمة و كبيرة اذا كان الدم الممزوج مع فطير العيد هو دم قسيس و هذا يصلح لكل الاعياد 0اما الجرائم الثابتة في ملفات التحقيق فهي كثيرة في بلدان العالم و خصوصا اوربا و اميريكا و الشرق العربي و هي حوالي /400/ اربعمائة جريمة تم اكتشافها اما الذي لم يكتشف آو طمست معالم التحقيق فيه آو ضللت العدالة فيها و ذلك لابعاد فكرة فطيرة العيد المقدس الممزوج بالدم عن معرفة الناس فهي تفوق العدد المذكور بكثير لكون الحاجة الى الدم المسيحي في كل عام و كل كنيس يجب ان يتوفر له هذا الدم و بالتالي فاني اترك للقارئ تقدير ذلك على ضوء المعلومات المتوفرة 0 و اذكر هنا بعض الجرائم لعدم اتساع البحث لادراج الجرائم كلها 0 1) – في بريطانيا عام 1255 خطف اليهود الانكليز طفلا مسيحيا انكليزيا اسمه / هوب / و ذلك ايام عيد الفصح و عذبوه و صلبوه و استنـزفوا دمه 000عثر والده على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي انكليزي يدعى / جوبين / و في التحقيق اعترف اليهودي على شركائه و هم الحاخامات و ذلك بعد ان وعده المحقق ان يكون شاهدا ملك 0 و جرت محاكمة( 91) يهوديا من جنسيات مختلفة اعدم منهم ( 18) و سجن الباقي مددا مختلفة و كرمت الكنيسة الضحية البريئة في كاتدرائية لنكولن ( 35) 0 2) – في المانيا في عام 1235 عثر على خمسة اطفال مذبوحين و مستنـزفة دمائهم بطريقة فنية اعترف اليهود الالمان بجريمتهم 0 و افادوا انهم استنـزفوا هذه الدماء لاغراض دينية 0 لم ينتظر المسيحيون الالمان في تلك المقاطعة صدور الحكم على هؤلاء المجرمين اليهود الالمان بل هجموا عليهم و قتلوا منهم عددا كثيرا ( 36) 03) – و في سويسرا عام 1287 ذبح اليهود السويسريون الطفل المسيحي السويسري / رودلف / و ذلك في عيد الفصح في منزل يهودي سويسري ثري اسمه / مالتر / و اعترف اليهود السويسريون بجريمتهم و اعدم عدد كبير منهم و اعتبرت الكنيسة الطفل من الشهداء القديسين و صنعت تمثالا على شكل يهودي ياكل طفلا مسيحيا صغيرا و نصب التمثال في الحي اليهودي ليذكر حاخاماتهم بجرائمهم الوحشية ( 37) 04) -و في فرنسا عام 1179 في مدينة بونتواز خطف اليهود الفرنسيون طفلا مسيحيا فرنسيا و استنزفوا دمه من اجل فطيرهم و تم اكتشاف الجثة و قام بالتحقيق و البحث عن القتلة الاب \ريكورد \ و اسفر التحقيق عن ادانة اليهود الخاطفين 0 و قد دفن الطفل في كنيسة القديسيين في باريس باسم القديس \ ريشار\ 000و تتالت الجرائم في هذا الصدد فأنشأت الكنيسة الفرنسية وحدات سميت بوحدات السيد المسيح من اجل ملاحقة الجناةو حفظ اطفال فرنسا من ايدي سفاكي الدماء اليهود ( 38) 0و انتقل الى جرائم القرن العشرين لان البحث لا يتسع لذكر كافة الجرائم المدونة في ملفات التحقيق على مدى الفي عام 0 في المانيا عام 1928 سبق ذكره ( 39) و في المانيا ايضا عام 1932 , استنزف اليهود الالمان دم الفتاة المسيحية الالمانية \ كاسبر\ التي كانت تعمل خادمة لدى اليهودي الالماني الثري \ مايير\ 0 و اعتقلت الشرطة مايير فاعترف بجريمته بالاشتراك مع ابنه و عدد اخر و ذلك لتقديم دمها الى الكنيس اليهودي كي يتم الحاخامات فروض الاله يهوه 0 و قد نال المجرمون جزائهم العادل و هو الاعدام لمن شارك في القتل آو التحريض عليه ( 40) 0 و في روسيا عام 1911 استنزف اليهود الروس دم الغلام الروسي المسيحي جوثنكسي من اجل عيد الفصح 0 اعتقل الفاعل و اعترف على شركائه من اليهود الروس و افاد ان الحاخام امره بذلك ( 41) و في اليونان عام 1912 في جزيرة \كورنو \ذبح اليهود اليونانيين ثلاثة اطفال مسيحيين يونانيين و اخذوا دمائهم من اجل فطير العيد و اعتقلت الشرطة اليونانية الفاعلين اليهود و اعدمتهم ( 42) 0 و في عام 1964 في اميريكا ذبح عدد من الاطفال في جمهورية كولومبيا في اميريكا اللاتينية و نشرت مجلة \ المصور\ هذا الحدث في عددها تاريخ 14/2/1964 و لجهل تلك المنطقة بطقوس اعياد اليهود فقد استطاع اليهود ان يغطوا تلك الجريمة حيث اعتقلت الشرطة الاميريكية المجرم و هو يهودي اميريكي و افاد انه ذبح الاطفال من اجل مص دمائهم 0 و قد اثيرت تلك الجريمة على انها قصة مصاص دماء أي انه مجرم معتوه 0 و من اجل تضليل الرأي العام قام اليهود الاميريكيون في السبعينات بكتابة قصة مصاصي الدماء و مثلوه فلماً صرفوا عليه ملايين الدولارات من اجل ترويج فكرة تقول ان هناك اشخاص معتوهين يقومون بمص الدماء البشرية ايمانا بالخلود من خلال هذا العمل 0 و قد عرض هذا الفيلم في اكثر الصالات في العالم ( 44) و الواقع و ما قد اوردناه يكشف حقيقة مصاص الدماء على انه تضليل واضح للعدالة الاميريكية و الشعب الاميريكي و ان الامر في حقيقته هو فطائر عيد الفصح المقدس اليهودي 0 هذا ما كان قد تم التحقيق به حوالي ( 700) جريمة فيما بين عيد البوريم الاسود و عيد الفصح 0 اما الذي لم يتم التحقيق به بعد الشكل الرسمي و القانوني ليكشف الحقيقة التي يعرفها اليهود كما يعرف اولادهم , فهي الجريمة النكراء التي تمت في الولايات المتحدة الاميريكية في عام 1983 في ولاية \ اطلنتا\ حيث اوردت جريدة الاتحاد الصادرة في ابو ظبي ( 45) خبرا مفاده ان ثلاثة عشر طفلا في ولاية اطلنتا قد اختفوا و ان الشرطة الاميريكية تقوم بالبحث عنهم , و قد كان ورود الخبر ملازما لوقت عيد الفصح المقدس للتابعين للديانة اليهودية 0 ثم وردت اخبار ان الشرطة الاميريكة في تلك الولاية اعتبرت ان الاولاد من المفقودين آو المشردين و اقفل التحقيق و أنتهى الامر 0 لقد كانت اعمار الاولاد المفقودين بين \ 8\ سنوات الى \ 13\ سنة و كلهم من المسيحيين الامريكان و تنطبق عليهم كافة الشروط المذكورة و المطلوبة لاخذ دمائهم من اجل فطيرة عيد الفصح المقدس 0 و السؤال هل يعقل ان الشرطة الاميريكية و قوتها ليس باستطاعتها ان تجد هؤلاء الاطفال 0000؟؟!! في الواقع جرى تعتيم كبير حول الموضوع و لم يصح العالم على ان العصابات اليهودية المجرمة قامت بهذا العمل الاجرامي و ذلك للاسباب التالية : 1- ان عدد الاطفال كان ثلاثة عشر طفلا أي أنه يمثل عدد المسيح و تلاميذه بما فيهم يهوذا الاسخريوطي و هذا يمثل قربانا كاملا لعيد الفصح اليهودي الذي تزامن مع الاختفاء 0 2- انهم كانوا في عام 1983 يقومون بتنفيذ التعاليم الاجرامية التلمودية في قتل الشعب اللبناني و افناء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والتي بدؤوا بتنفيذها في ايلول عام 1983 و لهذا فقد قدموا قرابين بشرية كاملة على مذبح الكنيس اليهودي في فلسطين المحتلة احتفالا بهذا الاجرام و كي يرضى يهوه و يبارك اجرامهم و لذلك كان العدد كاملا ( 13) قربانا مسيحيا 03- منذ ان كان المسيح و حتى الان هم يحاولون القضاء على الدين المسيحيو قتل و تشريد التابعين لهذا الدين و لان هذا العمل فيه مكافأة من الههم يهوه لهم و المذابح التي وقعت في روما و طرابلس و الغرب و اماكن اخرى في العالم هي الشاهد الماثل حتى الان امام الله و التاريخ 0 و لما كان عدد الاولاد المسيحيين القرابين المقدمة ليهوه تمثل العدد \ 13\ فكان ذلك عيدا تاريخيا لهم جسدوا فيه حقدهم التاريخي و اعتبروا انهم حققوا ما يريده يهوه و أمنّوا لانفسهم الخلاص الابدي من الهلاك ( 46) 0و بناء على ذلك فعلى الشرطة الاميريكية في ولاية اطلنتا ان تطمس الان و فورا كل الادلة و التحقيقات التي جرت بشان هؤلاء الاطفال الثلاثة عشر كي يرضى عنهم اللوبي الصهيوني في مجلس الكونغرس الاميريكي و إلا كان نصيب هؤلاء الشرطة القتل آو الطرد او النفى 0 و لن تجرؤ الشرطة الاميركية على اعادة التحقيق في هذه الجريمة لان ذلك سيكشف حقيقتها للشعب الاميريكي و سيظهر واضحا ان الاطفال كانوا القرابين البشرية التي قدمت لعيد الفطر المقدس 0 هذه الجريمة ما زال العالم لا يعرف حقيقتها و اهل الاطفال انفسهم لا يعرفون الا ان اولادهم فقدوا آو تشردوا في تلك الولاية 0 و بعد ان انتشر الخبر في العالم بواسطة الصحف شعر الحاخامات بالحرج من جراء ما قد اثير من ضجة حول اختفاء هؤلاء الاولاد البرئين و خوفا من ان يكشف العالم امرهم في مرة قادمة – لان هذا الاجرام مطلوب كل عام و بتعدد الاعياد و تعدد الكنيس يجب ان يتوفر قرابين – فبدؤوا يفكرون كيف يمكنهم ارضاء يهوه بدم مسيحي ممزوج مع الفطائر في اعيادهم دون ان يعرف العالم كله بما يصنعون و كي لا يقال عن كيانهم المصطنع انهم قتلة سفاكو دماء بريئة لا ذنب لها إلا انها مسيحية ..؟! فتفتق خبثهم و مكرهم و حقدهم و خضرمتهم بالاجرام بالفكرة التالية : ان هناك اطفال مسيحيين يولدون من اب و ام فقيرين و بالتالي فيمكن شراء هؤلاء الاطفال بالمال على ان هؤلاء الاطفال سيعيشون عيشة سعيدة لدى عائلات مسيحية ليس لها اولاد و بالتالي فتبدوا الامور في غاية الانسانية و خصوصا ان الدين المسيحي يسمح بالتبني 0 و لكن يشترط بعدم الاخلال بالشروط التي يجب توافرها و المذكورة سابقا 000 يمكن شراء هؤلاء الاطفال الرضع عن طريق الممرضات آو عن طريق مؤسسات انسانية منشاة باموال يهودية آو عن طرق الخطف من قبل عصابات موزعة في العالم و هي آخر ما يلجؤون اليه في حالة عدم توفر الدم للفطير 0 و حينما يكون الطفل رضيعا فانه لا يعرف اهله من ناحية و تتغير ملامحه بسرعة و هذا يجعل من الصعب جدا على رجال الشرطة التحقيق في الموضوع الذي يمكن ايضا طمسه بكل سهولة 0 و من ناحية اخرى لن يعرف اهله الاصليين و انما يظن ان القائمين على رعايته هم اهله و بالتالي يكون هؤلاء الحاخامات قد حصلوا على قرابينهم بهدوء و بشكل مسالم و رائع و في غاية الانسانية امام العالم 0 بعد اتمام هذا العمل ينقل الاطفال الرضع الى فلسطين المحتلة ليوضعوا في اماكن خاصة و يقوم على تربيتهم و تسمينهم بواسطة تقديم الاغذية الكاملة لهم اشخاص مختصون يراعون الشروط المطلوبة لقربان يهوه حتى اذا اصبح الطفل في سن معينة يؤخذ ليستنـزف دمه حسب الطريقة المشروحة سابقا 0و بالتالي فليس هناك من يسأل و تموت كل الادلة و يحيا الحاخامات و الههم يهوه راضيا عنهم بما فعلوه و يباركهم.؟! اخر الاخبار في هذا الصدد والتي كشفتها و كالات الانباء عام 1988( 47) هو استرجاع طفلة برازيلية خطفها اليهود من البرازيل الى فلسطين المحتلة و هي رضيعة عمرها ستة اشهر و بعد عام و نصف من البحث و التحري من قبل اهلها دون كلل آو ملل و بالحاح تمكنوا من استرجاعها و عمرها عامين 0 و ايضا انتهى الموضوع على انه جريمة عادية لا اكثر 000و يبدو ان الطريقة المتبعة حاليا من اجل الحصول على القرابين هي كطريقة المدجنة حيث يؤتى بالصوص و يربى بالطريقة المطلوبة ثم يذبح حين الطلب عندما يصبح سمينا و موافقا للعيد بالشروط المطلوبة 000 فهل سمعتهم بان الشرطة قامت بالتحقيق مع شخص ذبح دجاجة 0000؟؟!! طالما ان اليهود يعتبرون كل البشر حيوانات ( 48) 0 لقد كتب الروسي \ فيدور دستويفسكي \ مقالا في عام 1877 أي منذ اكثر من مائة عام و قد ورد فيه ان بعض اليهود عاتبوه على هجومه عليهم بسبب جرائمهم و انهم ما عادوا يؤمنون بالخرافات ( التلمود ) التي تؤمن بها العصابات الحاخامية و ما عادوا يمارسون الطقوس الدينية المتبعة عن هؤلاء \ أي قتل الاطفال \ و اكثر من ذلك ما عادوا يؤمنون بالله 000؟! ليت فيدور حيا ليرى جرائم القرن العشرين الفظيعة و يرى الخداع و الخبث و الاجرام المستمر على مر الزمن ( 49 ) 0 و الفت الانتباه الى ان ابناء يهوه ( 50) هؤلاء الحاخامات ينتقون ضحيتهم من بين اعز اصدقائهم و المتعاطفين معهم و ذلك من اجل ان لا يكون للدم أي اثر عدواني سابق حتى امتزاجه مع دمائهم عن طرق الاكل 0000و هذا يبدو للعيان في الجريمتين الانفتي الذكر في اميريكا 0اما ما لم يكتشف منها فسأترك ذلك للشرطة الاميريكية في البحث عنها 0000؟؟!! و يبدو ان السبب المباشر لهذه القرابين البشرية هو ان حاخاماتهم ابناء يهوه ( 51) المجرمين على اختلاف جنسياتهم في العالم يقومون بهذا الاجرام لبغضهم و حقدهم على المسيحيين و حاجتهم لدمهم من اجل الحاخامات الذين يخشون ان يكون يسوع ابن مريم هو المسيح الحقيقي فاذا اكلوا دم اتباعه فانهم يضمنون لنفوسهم الخلاص من الهلاك الابدي ( 52) 0 فهم يعتقدون ان المسيح يهودي و لكن حين خالفهم في جرائمهم التي ينسبوها ليهوه اتهموه انه ابن زنى و كذبوه و طاردوا اتباعه و هذا ما سأتحدث عنه في مقال اخر 0 و الشيء المذهل ان من يسجن من اليهود بسبب هذه الجرائم فهو يسجل بطلا في سجلاتهم و يدفعون الاموال الطائلة لاطلاق سراحه 0اما من يعدم بسببها فان يهوه يكتب له الخلود لانه شارك في تقديم القرابين له ( 53) 0 و كل ما ورد كان من الوقائع ولاحول ولاقوة الا بالله اللهم ثبتنا على دين الحق دين الاسلام