على كل مسلم ومسلمة دعاه الله لحج بيته وعمرته أن يخلص التوبة إلى الله ( سبحانه وتعالى)، ويسأله غفران ذنوبه؛ ليبدأ عهدًا جديدًا مع ربه، ويعقد معه صلحًا لا يحنث فيه.
من علامات الإخلاص: أن يعد نفقة الحج من أطيب كسبه وحلاله؛ فإن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا، ومن حج من مال غير حلال ولبى: ( لبيك اللهم لبيك ) قال الله سبحانه ( كما جاء في الحديث الشريف ): ( لا لبيك ولا سعديك، حتى ترد ما في يديك).
ومن مظاهر التوبة وصدق الإخلاص فيها أن يطهر المسلم والمسلمة نفسه، ويخلص رقبته من المظالم وحقوق الغير؛ فيرد المظالم إلى أصحابها متى استطاع إلى ذلك سبيلاً.
ويتوب إلى الله ويستغفره فيما عجز عن رده، وأن يصل أرحامه ويبر والديه، ويترضى إخوانه وجيرانه.
من الاستطاعة المشروطة لوجوب الحج القدرة على تحمل أعباء السفر ومشقاته؛ فلا عليك ( أيها المسلم ) إذا قعد بك عجزك الجسدي عن الحج؛ فإن الحج مفروض على القادر المستطيع.
حافظ على نظافتك في الملبس والمأكل والمشرب، وعلى نظافة الأماكن الشريفة التي تتردد عليها؛ لأن الإسلام دين النظافة.
لا تكلف نفسك فوق طاقتها في المال أو الجهد الجسدي، واحرص على راحة غيرك كما تحرص على راحة نفسك. وعامل الناس بما تحب أن يعاملوك به، كما جاء في الحديث الشريف.
قال تعالى: ( وَلاَ تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) (البقرة: 195). وقال: (وَلاَ تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) (النساء: 29). فلا تعرض نفسك للخطر بالصعود إلى قمم الجبال أو الدأب على السهر ولو في العبادة؛ فإن خير الأعمال أدومها وإن قل.
إحرص على التواجد في الحرم أكبر وقت ممكن، والنظر إلى الكعبة، وقراءة القرآن الكريم، والطواف حول البيت،والصلاة والسلام على رسول الله، كلما وجدت القدرة على ذلك.
عليك أن تخبر أقرب الناس إليك بما لك أوعليك، وحث الأبناء والبنات والأهل والإخوان على تقوى الله، والتمسك بآداب الدين والمحافظة على أداء فرائضه.
من علامات الإخلاص: أن يعد نفقة الحج من أطيب كسبه وحلاله؛ فإن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا، ومن حج من مال غير حلال ولبى: ( لبيك اللهم لبيك ) قال الله سبحانه ( كما جاء في الحديث الشريف ): ( لا لبيك ولا سعديك، حتى ترد ما في يديك).
ومن مظاهر التوبة وصدق الإخلاص فيها أن يطهر المسلم والمسلمة نفسه، ويخلص رقبته من المظالم وحقوق الغير؛ فيرد المظالم إلى أصحابها متى استطاع إلى ذلك سبيلاً.
ويتوب إلى الله ويستغفره فيما عجز عن رده، وأن يصل أرحامه ويبر والديه، ويترضى إخوانه وجيرانه.
من الاستطاعة المشروطة لوجوب الحج القدرة على تحمل أعباء السفر ومشقاته؛ فلا عليك ( أيها المسلم ) إذا قعد بك عجزك الجسدي عن الحج؛ فإن الحج مفروض على القادر المستطيع.
حافظ على نظافتك في الملبس والمأكل والمشرب، وعلى نظافة الأماكن الشريفة التي تتردد عليها؛ لأن الإسلام دين النظافة.
لا تكلف نفسك فوق طاقتها في المال أو الجهد الجسدي، واحرص على راحة غيرك كما تحرص على راحة نفسك. وعامل الناس بما تحب أن يعاملوك به، كما جاء في الحديث الشريف.
قال تعالى: ( وَلاَ تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) (البقرة: 195). وقال: (وَلاَ تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) (النساء: 29). فلا تعرض نفسك للخطر بالصعود إلى قمم الجبال أو الدأب على السهر ولو في العبادة؛ فإن خير الأعمال أدومها وإن قل.
إحرص على التواجد في الحرم أكبر وقت ممكن، والنظر إلى الكعبة، وقراءة القرآن الكريم، والطواف حول البيت،والصلاة والسلام على رسول الله، كلما وجدت القدرة على ذلك.
عليك أن تخبر أقرب الناس إليك بما لك أوعليك، وحث الأبناء والبنات والأهل والإخوان على تقوى الله، والتمسك بآداب الدين والمحافظة على أداء فرائضه.