جنة المتحابات فى الله النسائية

 اهلاً بكِ اخيتى يسعدنا انضمامك الى اسرتنا اسرة المتحابات فى الله











انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جنة المتحابات فى الله النسائية

 اهلاً بكِ اخيتى يسعدنا انضمامك الى اسرتنا اسرة المتحابات فى الله









جنة المتحابات فى الله النسائية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

/
:: هنا أخوة في الله ،على طاعة الله تلاقينا وبالحب في الله ارتقينا ::


3 مشترك

    أمهات المؤمنين"3"

    ღ قلبي ملك ربى ღ
    ღ قلبي ملك ربى ღ
    غالية بالإسلام
    غالية بالإسلام


    الجنسانثى

    محل الاقامة : ارض الله الواسعة

    عدد المساهمات : 3451

    تاريخ التسجيل : 23/08/2010

    sms : اللهم سامع الصوت وسابق الفوت وكاسى العظام لحماً بعد الموت نسألك الجنه ونعوذ بك من النار

    أمهات المؤمنين"3" Mymeda10


    أمهات المؤمنين"3" Empty أمهات المؤمنين"3"

    مُساهمة من طرف ღ قلبي ملك ربى ღ الخميس سبتمبر 09, 2010 1:52 am


    7. زينب بنت جَحْش
    - رضي الله عنها-:




    زينب بنت جحش بن رئاب بن يعمر بن
    صبرة بن مرّة بن كبير بن غنم بن دودان أسد ابن خزيمة، وكان اسمها برَّة فسماها
    زينب.




    أمها: أمية بنت عبد المطلب عمة رسول
    الله -صلى الله عليه وسلم-. تزوجها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سنة خمسة من
    الهجرة، وقيل: ثلاث. وكانت قبله تحت زيد بن حارثة، فطلَّقها , فزوجها الله إياه من
    فوق سبع سماوات وأنزل عليه: ((فلمّا قضى زيدٌ منها
    وطراً زوجناكها
    ))الأحزاب : 37.




    وكانت - رضي الله عنه - تفخر بذلك
    على سائر أزواج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وتقول: زوَّجكن أهاليكن، وزوَّجني
    الله من فوق سبع سماوات.




    هذا ومن خصائصها: كانت من أول نساء
    النبي -صلى الله عليه وسلم- وفاة بعده، ولحُوقاً به، وصلى عليها أمير المؤمنين عمر
    بن الخطاب - رضي الله عنه -.



    وقال -صلى الله عليه وسلم- لنسائه:
    ((أسرعكنّ لحاقاً بي أطولكن يداً))
    9
    فكنَّ يتطاولن أيتهن أطولُ يداً. قالت عائشة - رضي الله عنه -:" فكانت زينب أطولنا
    يداً. لأنها كانت تعمل بيديها ونتصدق".




    تُوفيت سنة عشرين، وهي أوَّل من
    غطَّي نعشها بعد وفاة فاطمة - رضي الله عنه -.




    8. جُويرية بنت
    الحارث - رضي الله عنها- :



    جُويرية بنت الحارث، هي برّة فسماها
    رسول الله -صلى الله عليه وسلم- جُويرية كما سمى ميمونة. وهي جويرية بنتُ الحارث بن
    أبي ضرار بن حبيب بن عائذ بن مَالك بن جُذَيْمة – وهو المصطلق- بن سعد ابن كعب بن
    عمرو، هو خُزاعة بن ربيعة بن حارثة بن امرئ القيس البطريق بن ثعلبة بن مازن بن
    عسَّاف بن الأزد. من بني المصطلق، سباها رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- يوم
    المريسيع، فصارتْ لثابت بن قيس بن شماس الأنصاري، أو لابن عمِّ له، وكاتباها، فأتت
    رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تسأله في مكاتبتها، فقال: (أو
    خير من ذلك , أشتريك وأعتقك وأتزوَّجك
    ؟)
    10
    قالت: نعم، فتزوجها، فأطلق الناسُ ما بأيديهم من السَّبي وقالوا: قد صاهر إليهم
    النبيُّ عليه الصلاة والسلام، وكانت جُويرية أعظم امرأة بركة على قومها.




    وكان زواجه منها سنة خمس بعد
    الهجرة، وتُوفيت سنة ستِّ وخمسين - رضي الله عنها-.




    وهي التي أعتق المسلمون بسببها مائة
    أهل بيت من الرقيق ، وقالوا: أصهار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وكان ذلك من
    بركتها على قومها-رضي الله عنها -.




    9. أم حبيبة بنت أبي
    سفيان - رضي الله عنها-:



    أم حبيبة، واسمها رملة بنت صخر بن
    حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف، وهي ابنة أبي سفيان و أخت معاوية رضي الله
    تعالى عنهما، هاجرت مع زوجها عبُيد الله بن جحش إلى أرض الحبشة. فولدتْ له حبيبة
    بأرض الحبشة، وكان عُبيد الله بن جحش هاجَر مسلماً، ثم تنصَّر هنالك وهلك على
    نصرانيته، وبقيت أمُّ حبيبة مسلمة بأرض الحبشة، فخطبها رسول الله -صلى الله عليه
    وسلم- إلى النجاشي، وهي بأرض الحبشة، فأصدق النجاشيُّ عن رسول الله أربعمائة دينار
    11
    وولي تزويجها عثمان بن عفان بن أبي العاص - رضي الله عنه -، وهي ابنة عمته، و أولم
    عليها عثمان لحماً و ثريداً، وبعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- شُرحبيل بن حسنة
    فجاءه بها, وقيل عمرو بن أمية الضمري. وقال أبو عبيدة: كان تزويج النبي -صلى الله
    عليه وسلم- إليها في سنة ست من الهجرة من التاريخ، وأنها تُوفيت سنة أربعين - رضي
    الله عنها- وعن كل أزواجه الطيبات الطَّاهرات إلى يوم الدين.




    وهي التي أكرمت فراش رسول الله -صلى
    الله عليه وسلم- أن يجلسَ عليه أبوها (أبو سفيان) لمّا قدمَ المدينة قبل إسلامه،
    وقالت له : إنك مشركُ. ومنعته من الجلوس عليه.




    10. صَفيَّةُ بنت
    حيي - رضي الله عنها-:




    صفية بنت حيي بن أخطب بن سعية بن
    ثعلب بن عبُيد بن كعب بن الخزرج بن أبي حبيب ابن النحَّام بن ينحوم من بني إسرائيل،
    من سبط هارون أخي موسى صلى الله عليه وسلم ابنا عمران،وأمُّها برَّة بنت شموأل.



    وكانت عند سلام بن مشكم الشاعر
    اليهودي، ثم خلف عليها كنانة بن أبي الحقيق الشاعر اليهودي، فقُتل يومَ خيبر، وكانت
    مما أفاء الله على رسوله، فحجبها بعد أن اصطفاها، ثم أعتقها، وجعل عتقها صداقها.
    12
    فأولم علهيا بتمر وسويق، وقسَم لها، وكانت إحدى أمهات المؤمنين، وذلك في سنة سبع من
    الهجرة.




    قال أنس: أمهرها نفسها. وصار ذلك سنة
    للأمة إلى يوم القيامة، يجوز للرجل أن يجعل عتق جاريته صداقها، وتصيرُ زوجته على
    منصوص الإمام أحمد.



    قال الترمذي: حدثنا إسحاق بن منصور،
    وعبد بن حُميد، قالا: حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر، عن ثابت عن أنس قال: بلغ صفية
    أن حفصة قالت: صفية بنت يهودي، فبكت، فدخل عليها النبي -صلى الله عليه وسلم- وهي
    تبكي، فقال النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-: (( ما يبكيك؟))
    قالت: قالت لي حفصة: إني ابنة يهودي. فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إنك
    لابنة نبيٍّ، وإن عمّك لنبي، وإنك لتحت نبي، فبم تفخرُ عليك
    ؟) ثم قال: (اتَّق
    الله يا حفصة
    )
    13
    قال الترمذي: هذا حديث صحيح غريب من هذا الوجه. وهذا من خصائصها - رضي الله عنها-.




    وكانت صفية حليمة عاقلة، وتُوفيت في
    رمضان في زمن خلافة معاوية - رضي الله عنه - سنة خمسين، - رضي الله عنها-، وهي
    مرجاة ( أي من نساء رسول الله –صلى الله عليه وسلم- اللائي أرجاهن) نضرية.




    11. ميمونة بنت
    الحارث - رضي الله عنها-:




    اسمها: ميمونة بنت الحارث بن حزن بن
    بجير بن الهزم بن رؤبة بن عبد الله بن هلال بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن
    هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن منصور ابن نزار بن معدِّ بن
    عدنان.



    كانت قبل رسول الله تحت أبي رُهمْ بن
    عبد العُزَّى العامري القرشي، وكان اسمها برَّة، فسماها رسول الله ميمونة. تزوجها
    رسول الله بسرف سنة سبع بعد الهجرة وبنى بها بسرف، وماتت بسرف سنة إحدى وخمسين،
    وسرف : مكان على بعد سبعة أميال من مكة. وهي آخر من تزوج من أمهات المؤمنين، وهي
    خالة عبد الله بن عباس - رضي الله عنهم-، فإن أمه أم الفضل بنت الحارث, وهي خالة
    خالد بن الوليد أيضاً. وهي التي اختُلف في نكاح النبيّ -صلى الله عليه وسلم- لها ؟
    هل نكحها حَلالاً أومُحرمِاً ؟ (أي وهو محرم أم محل؟ ) فالصحيح أنه تزوجها حلال
    14
    كما قال أبو رافع السفير في نكاحها، وللمزيد حول هذا الموضوع ,راجع- غير مأمور- زاد
    المعاد (1/43 ) والفصول في سيرة الرسول (ص250).




    تُوفيت سنة إحدى وخمسين، وصلّى عليها
    عبد الله بن عباس، - رضي الله عنهم-، وعن أزواج رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
    أجمعين.
    سارة بوزيان
    سارة بوزيان
    داعية متألقة
    داعية متألقة


    الجنسانثى

    الحالة الاجتماعية : انسة

    محل الاقامة : المغرب

    عدد المساهمات : 381

    تاريخ التسجيل : 28/08/2010

    sms : اللهم سامع الصوت وسابق الفوت وكاسى العظام لحماً بعد الموت نسألك الجنه ونعوذ بك من النار

    العمل/الترفيه : الرسم

    أمهات المؤمنين"3" Mymeda10


    أمهات المؤمنين"3" Empty رد: أمهات المؤمنين"3"

    مُساهمة من طرف سارة بوزيان الخميس سبتمبر 09, 2010 4:01 am

    اختي الفاضلة
    عبيرالجنة
    جزاكي الله خيرا
    على الموضوع
    الاكثر من رائع
    وجعله في ميزان
    حسناتك تحياتي
    عطرالياسمين
    عطرالياسمين
    مشرفة منزلك و الديكور والاضاءة



    الجنسانثى

    الحالة الاجتماعية : انسة

    محل الاقامة : المغرب

    عدد المساهمات : 539

    تاريخ التسجيل : 28/08/2010

    sms : اللهم سامع الصوت وسابق الفوت وكاسى العظام لحماً بعد الموت نسألك الجنه ونعوذ بك من النار

    العمل/الترفيه : جامعية

    أمهات المؤمنين"3" Mymeda10


    أمهات المؤمنين"3" Empty رد: أمهات المؤمنين"3"

    مُساهمة من طرف عطرالياسمين السبت سبتمبر 11, 2010 3:00 pm

    يسلمو ويزيد من ميزان حسناتك

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 10:21 am