يقول بوسعود عريف المحطة الإسلامية : ( الواجب أن نقول (لعل هذه حكمة من حكم افتتاح الآذان بالتكبير ) أما أن نقول ( لماذا افتتح الآذان بالتكبير ) لأننا لا نعلم أهذه الحكمة صحيحة أم لا ؟؟؟ وكذا لا نعلم أهي واحدة أم لا ؟؟؟ فالواجب أن نقول ( لعل هذه حكمة من حكم افتتاح الآذان )
( الله أكبر )؟؟ ولم تكن عبارة أخرى لعلها تكون (سبحان الله)
أو (أشهد أن لا إله إلا الله .... )
السر يكمن في هذه الآية من سورة الجمعة
قال الله تعالى :
(يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة
فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون)
ليس السبب في اختيار هذه العبارة هو التنبيه
أو شد انتباه السامع فحسب
بل بلفت النظر أن كل ما يشغلك في هذه الدنيا
من مشاغل فالله أكبر منها
إن تدرس وتذاكر فالله أكبر من ما تقرأه وتحضر له
إن كنت تزرع وتحصد
فالله أكبر من أن تنشغل عن نداءه بزراعة وثمار
إن كنت تبيع وتشتري
فالله أكبر من تلك التجارة وإن ربحت
لذا فعبارة الله أكبر هي خير لنا ما حيينا وهنا نقف وقفه هامه جدا وهي أنك إذا علمت معنى ان الله اكبر من اي امر يشغلك عن الصلاه ثم انشغلت عن أداء الصلاه فقد لا يكون لهذا تفسير
الا انك تقول ان شغلك هو اهم واكبر وهذا امر خطير فعلينا جميعا الحذر من تجاهل النداء وعلينا الإجابه فورا ونذهب للصلاة في المسجد كلما سمعنا الله اكبر
طالما نتابع الأذان بمماثلة القول وترديده
وعند الحيعلتين
( حي على الصلاة .. حي على الفلاح )
نقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
فنطلب من الله العون لأداء هذه الشعيرة
فالمتابعة من الأذان فيه إقرار وتوافق مع النفس
بأن كل ما يقال في الأذان هو مطابق لما في صدرك
من يقين حق
والمسارعة للصلاة فيه إثبات بالفعل
على المسارعة لأوامر الله وعدم التواني .
فهل أنتم وأنا من هؤلاء ؟[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
( الله أكبر )؟؟ ولم تكن عبارة أخرى لعلها تكون (سبحان الله)
أو (أشهد أن لا إله إلا الله .... )
السر يكمن في هذه الآية من سورة الجمعة
قال الله تعالى :
(يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة
فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون)
ليس السبب في اختيار هذه العبارة هو التنبيه
أو شد انتباه السامع فحسب
بل بلفت النظر أن كل ما يشغلك في هذه الدنيا
من مشاغل فالله أكبر منها
إن تدرس وتذاكر فالله أكبر من ما تقرأه وتحضر له
إن كنت تزرع وتحصد
فالله أكبر من أن تنشغل عن نداءه بزراعة وثمار
إن كنت تبيع وتشتري
فالله أكبر من تلك التجارة وإن ربحت
لذا فعبارة الله أكبر هي خير لنا ما حيينا وهنا نقف وقفه هامه جدا وهي أنك إذا علمت معنى ان الله اكبر من اي امر يشغلك عن الصلاه ثم انشغلت عن أداء الصلاه فقد لا يكون لهذا تفسير
الا انك تقول ان شغلك هو اهم واكبر وهذا امر خطير فعلينا جميعا الحذر من تجاهل النداء وعلينا الإجابه فورا ونذهب للصلاة في المسجد كلما سمعنا الله اكبر
طالما نتابع الأذان بمماثلة القول وترديده
وعند الحيعلتين
( حي على الصلاة .. حي على الفلاح )
نقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
فنطلب من الله العون لأداء هذه الشعيرة
فالمتابعة من الأذان فيه إقرار وتوافق مع النفس
بأن كل ما يقال في الأذان هو مطابق لما في صدرك
من يقين حق
والمسارعة للصلاة فيه إثبات بالفعل
على المسارعة لأوامر الله وعدم التواني .
فهل أنتم وأنا من هؤلاء ؟[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]