من طرف كيف تحفظ القرآن: عرض بوربوينت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من خلال عرض بوربوينت رائع أقدم لإخوتي وأخواتي القراء
بعض النصائح الإبداعية التي تساعدهم
على حفظ القرآن بسهولة وبأسلوب مبسط....
لقد غيَّر القرآن حياتيبالكامل، القناعات تغيرت، الأفكار تغيرت، نظرتي للحياة تغيرت،
وكان سببهذا التغيير هو حفظ القرآن، ولذلك فإنني أنصح أي مؤمن بأن يحفظ القرآن.
وربما يتخيل البعض أن حفظ القرآن عمل صعب وشاق!!
ولكن بعد هذه النصائحوالتي أقدمها بعد تجربة طويلة، سوف نرى بأن أسهل عمل
يمكن أن يقوم بهالمؤمن هو حفظ القرآن!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكي لا أطيل عليكمأترككم مع هذه النصائح وقد رأيت
أن أعرضها على شكل شرائح بوربوينت، يتألفالعرض من 28 شريحة
وحجمه 289 كيلو بايت. وأرجو أن ترسلوا هذا العرض لكل منتعرفون، فعسى
أن يكون سبباً في هداية إنسان حائر إلى طريق الله تعالى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ــــــــــــ
بقلم عبد الدائم الكحيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من خلال عرض بوربوينت رائع أقدم لإخوتي وأخواتي القراء
بعض النصائح الإبداعية التي تساعدهم
على حفظ القرآن بسهولة وبأسلوب مبسط....
لقد غيَّر القرآن حياتيبالكامل، القناعات تغيرت، الأفكار تغيرت، نظرتي للحياة تغيرت،
وكان سببهذا التغيير هو حفظ القرآن، ولذلك فإنني أنصح أي مؤمن بأن يحفظ القرآن.
وربما يتخيل البعض أن حفظ القرآن عمل صعب وشاق!!
ولكن بعد هذه النصائحوالتي أقدمها بعد تجربة طويلة، سوف نرى بأن أسهل عمل
يمكن أن يقوم بهالمؤمن هو حفظ القرآن!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكي لا أطيل عليكمأترككم مع هذه النصائح وقد رأيت
أن أعرضها على شكل شرائح بوربوينت، يتألفالعرض من 28 شريحة
وحجمه 289 كيلو بايت. وأرجو أن ترسلوا هذا العرض لكل منتعرفون، فعسى
أن يكون سبباً في هداية إنسان حائر إلى طريق الله تعالى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ــــــــــــ
بقلم عبد الدائم الكحيل
